في إحدى الليالي، بينما الأميرة تعاني من الوحدة، تسمع صوتًا غريبًا يأتي من مكان بعيد. هذا الصوت قد يكون مليئًا بالغموض، وكأنه يناديها بالاسم، ويشعرها بأنه يفهم ألمها وحزنها. الصوت قد يكون مخيفًا وغامضًا، أو قد يحمل نوعًا من الطمأنينة والدفء، مما يجعل الأميرة تتساءل عما إذا كان وراءه خير أم شر.
بسبب شعورها بالرفض وعدم الانتماء، تقرر الأميرة اتباع هذا الصوت، بحثًا عن أجوبة لما تشعر به من غموض في حياتها وعن أصلها الحقيقي. هذه الرحلة قد تكون أيضًا هروبًا من حياتها الحالية ومحاولة لإيجاد مكان تفهم فيه نفسها أكثر.