Story cover for عيوني by Etr_hala14
عيوني
  • WpView
    LECTURI 38
  • WpVote
    Voturi 7
  • WpPart
    Capitole 1
  • WpView
    LECTURI 38
  • WpVote
    Voturi 7
  • WpPart
    Capitole 1
În curs de desfăşurare, Prima publicare oct 17, 2024
عيوني
Toate drepturile rezervate

1 capitol

Înscrieți-vă pentru a adăuga عيوني la biblioteca dvs. și primiți actualizări
sau
#16عيوني
Linii directoare referitoare la conținut
S-ar putea să-ți placă și
جبروت الأربعة de Aman_21i
34 capitole În curs de desfăşurare
تدور أحداث القصة حول الأخوات، اللتان فقدن والديهما في حادث مأساوي، لتجدا نفسهم فجأةً تحت رعاية خالهم وزوجته في منزل لا يعرف الرحمة. ​بعد أن كانت حياتهما مفعمة بالدفء والحب الأبوي، أصبح عالمهم الجديد مظلمًا وباردًا. في هذا المنزل، تحولت رعاية الخال إلى سوط عذاب خفي؛ فزوجة الخال، بمساعدة ابنتها الكبرى، تستغل اليتيمات في أعمال المنزل الشاقة وتُعاملهم بقسوة مُتعمدة، بينما يقف الخال صامتًا، متجاهلاً ألمهما خوفًا من إثارة المشاكل. ​يعيشن في عزلة مُجبرة، يتشاركن فيها دموعهم وأحلامهم الصغيرة بالخلاص. تحاول الكبيرة والأكثر حكمة، أن تكون الدرع الواقي لأخواتها ، التن لا تزالن يتمسكن بخيوط واهية من البراءة. القصة تروي صراعهم اليومي للبقاء والاحتفاظ بكرامتهم وروحيهم رغم كل الجراح، وكيف ينمو الأمل في قلبيهم كزهرة صغيرة وسط جفاف القسوة، مُنتظرين بصيص نور يُضيء نهاية نفق الظلام.
S-ar putea să-ți placă și
Slide 1 of 10
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
وادي الدهر  cover
الزقاق الغربي  cover
البارون cover
دار الايتام cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
سلاسل الشجاع  cover
خيوط العدم 0:0 cover
نسل الموج cover
جبروت الأربعة cover

وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة

59 capitole În curs de desfăşurare

حين يُثقل الماضي كاهل الروح، لا يعود الهروب خيارًا، بل خلاصًا... هربت هي، لا لتنجو، بل لتتخلّص من لعنةٍ كُتبت على جبينها انها ابنة مجرم، هكذا نعتها اقرب، وكأنها حملت وزر الخطيئة مع والدها لم يغفر لها الحب، ولا حتى طفلها الذي نُزع من صدرها كآخر رمق حياة. تركت زوجًا أحبها أكثر من ذاته، وابنًا كان يمكن أن يُنقذها... لكنها لم تكن تملك الشجاعة لتبقى، ولا القسوة لتشرح السبب. هي لم تكن جبانة... بل كانت مكسورة بما يكفي لتختار الهروب بدلًا من مواجهة مجتمع لا ينسى، ولا يغفر... ولا يرحم. فهل سيبقى ماضيها سيفًا مسلطًا على رقبتها؟ أم ستأتي لحظة تقف فيها من جديد، وتقول: "أنا... لست خطيئة أبي"؟ ا