Story cover for اتصال منتصف الليل by mohana1983
اتصال منتصف الليل
  • WpView
    Reads 5,454
  • WpVote
    Votes 79
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 5,454
  • WpVote
    Votes 79
  • WpPart
    Parts 7
Complete, First published Oct 17, 2024
بعد منتصف الليل بقليل تتلقى شذا اتصالا عجيبا ، لتجد مفاجأة مرعبة في انتظارها .. تابع هذه القصة المثيرة
All Rights Reserved
Sign up to add اتصال منتصف الليل to your library and receive updates
or
#14اتصال
Content Guidelines
You may also like
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
11 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
You may also like
Slide 1 of 10
احببت مافيا  cover
.. اوقعتني فريستي في حبها..  cover
| أهازيج الظُلام | cover
سجينة الجحيم الرمادي  cover
للخيانة ثمن - للانتقام وريث (سلسلة الدم المحرم) cover
أسرار العائلة المحرمة  cover
زواجنا صفقة ولكن  cover
 تحالف الدم والنار  cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
ويليام | William  cover

احببت مافيا

21 parts Complete

ادخلها الحماس إلى عالم غير انتمائها ... عالم مخيف مليئ بالدماء ، أصبحت كالفأر الهارب للفرار من قبائل متوحشه تطارده فأصابتها لعنه الحب دون ادراك لذاتها ، ولم تجد سبيل سوى الأستلام لهذا الحب الجحيمى