رحلة مع القدر
  • مقروء 35,030
  • صوت 986
  • أجزاء 14
  • مقروء 35,030
  • صوت 986
  • أجزاء 14
مستمرة، تم نشرها في أكتـ ١٧, ٢٠٢٤
رحلة بتسبب لهم العار والفضيحة وبتسبب لهم الاكبر والاعظم جريمة مارتكبوها
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف رحلة مع القدر إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#19مع
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
وأنا فِي مَوج حُبك شراع يتهادىٰ  بقلم nine_823
54 جزء undefined أجزاء مستمرة
" تجُمـع قصتنا بين خيوط الحُب والفقـد ، الفقد الذي نكشف منه الحقائـق المخفيـه والحُب الذي يتلاشى ليصبـح صَدمه وعقَد ليس لديها نهايه لتتداخل فيها الصدَف والأقدار لتنّبت اسئله لا جواب لها ، لنتساءل مع بعضنا كيف شائت الأقدار لجمع العواصف ،ونكشَف هوية أشخاص لم نكن نتوقع افعالهم لتتمزق الأعصاب من شّده القهر ، وعن القرارات المصرّه للفراق ، وتتأجح مشاعر الوحُشه للديار لكن نفقد الأمل باللقى ، عندما تجمع الكوابيس بشخص يفقد السيطره على نفسه لكشف هويه القاتّل ، هي صراع إنساني تستعرض فقد سيطره الروح من القيود المحاطه به ، ونكشف حكاية مخفيـه مغلفه بين صفحات الكتب المخفيه لااسترجاع ذكريات موجعه للانتقام ، وتنساب مشاعرنا مع الألم وعدم الاستسلام ، ولنروي روايه خياليه يعبث في طياتها بعضّ من الواقع السعيـد فِـي ازهر سنينها وأبهى تجلياتها " - وأنا فِي مَوج حُبك شراع يتهادىٰ
كريات الدم السمراء  بقلم zhalalshrefe
40 جزء undefined أجزاء مستمرة
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس بقلم RoseAmin
18 جزء undefined أجزاء مستمرة
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»