Story cover for 𝙍𝙖𝙧𝙚 𝙘𝙖𝙢𝙚𝙡𝙡𝙞𝙖 || كاميليا نادرة by Arelaf_1920
𝙍𝙖𝙧𝙚 𝙘𝙖𝙢𝙚𝙡𝙡𝙞𝙖 || كاميليا نادرة
  • WpView
    Reads 17,308
  • WpVote
    Votes 1,405
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 17,308
  • WpVote
    Votes 1,405
  • WpPart
    Parts 16
Ongoing, First published Oct 18, 2024
Mature
تتابع الطرق المنتظم على سطح الطاولة، إيقاعه البطيء يعبث بأعصابي، يضاعف التوتر الذي يتصاعد داخلي. كان يراقبني بصمت، كأن صبري لعبة يتسلى بتمزيقها على مهل.


شعرت بقلبي يضرب صدري بعنف، وجفلت من اهتزاز صوتي حين تسلل أخيرًا من بين شفتي

"ما هو المقابل؟"

رفع عينيه الرماديتين نحوي ببطء، كأنه يتأمل خوفي، ثم انحرفت زاوية ابتسامته ، غير مطمئنة تحمل شيئًا لم أتمكن من فك شفرته.


"أنتِ المقابل."

شعرت بقشعريرة تزحف على عمودي الفقري، وكأنني محاصرة في لعبة لم أدرك بعد قواعدها، لكن الواضح أنني لم أكن الطرف الذي يضع الشروط.


---

‼️ الرواية مصنفة للبالغين.
All Rights Reserved
Sign up to add 𝙍𝙖𝙧𝙚 𝙘𝙖𝙢𝙚𝙡𝙡𝙞𝙖 || كاميليا نادرة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
CRUEL INTENTIONS  by sunnyLIKEluv
4 parts Ongoing Mature
-الرواية تحتوي على مشاهد جريئة ولاتناسب جميع الأعمار و بالفعل تصنيفها للبالغين. "انت لا تغتصب النساء في هذه الغرفة؟" نزعت سروالي أرميه في نهاية الغرفة وبدأت بفتح ازرار قميصي "او اي غرفة أخرى بالطبع" رميت الآخر بقرب رفيقه ثم لعبت اصابعي بحافة سروالي داخلي 'تعلم لن تقتل المتعة ان تكلمت قليلا" سحبته للأسفل وأخذت خطوة حتى تخلصت منه ؛ لم أكن ارتدي حمالة لم أكن احتاج لواحده لأنني علمت ما كان يريد مني منذ اللحظة الاولى التي وقعت عيناه علي من ما جعل الأمر أسهل . شعري حصل على الحرية التي يريدها والتصق البعض برقبتي فالقد كانت الغرفة حارة على عكس الجو في الخارج و عرفت ان ذلك لايمد بصلة للمدفئة الضخمة. "قد تموت ان لم تلمسني" مشيت الخطوات المتبقية حتى وصلت اليه و أخذت نظرة على الانتصاب الواضح في سرواله؛ قد يتمزق القماش حتى. "هذه الجدران سوف تحتوي كل شيء لن يعلم احد بما نفعل خلف الابواب و القفول" جلست فوق ساقيه و حاوطت خصره حتى شعرت بقضيبه ضد لهيبي؛ سرواله الغالي لم يستطع اخفاء الرغبة التي أشتعلت اكثر مع كل ثانية . "هذا بعيد عن الصواب" نبس امام رقبتي يرفض النظر لي . كان رجلا متناقض لا بعد الحدود يرفض الفكرة لكن جسده يتقبلها بل يقبلها احيانا و عندما يواجه الواقع يرمي الحجة بعيدا ويفر بالاعذار ؛ ذلك الاحترام ذلك
ديسرت أيجل الجزء الثاني ( بقلمي المتواضع أيه انور 📜✍️) by AyaAnwar238
28 parts Complete Mature
#الحقوق محفوظة # ممنوع النشر و الاقتباس إلا بإذن الكاتبة أيه أنور 📜. تدور الأحداث حول فتاه بسيطة في القرن الحادي والعشرين ؛ تسكن في حي فقير ؛ توفت والدتها و تركتها يتيمة ؛ دعست عليها الحياة من أقرب الناس إليها "والدها" كانت تعيش معه حياة مليئة بالصراعات ؛ تعرضت للظلم والقسوة علي يده ؛ حتي جاء من ينتشلها من الضياع !!!! ؛ ذالك الضابط الذي وضعت فيه ثقة العالم جميعها و أحبته لا بل عشقته و عاشوا حياة مليئة بالحب والحنان ؛ و وقعت ضحية الإنتقام من زوجها بسبب أفعال والدها؛ ليته يعلم كم أحبت الدنيا لوجوده في حياتها ولكنه خذلها ؛ ف الخذلان غصة في الفؤاد لن تنسي مرارتها .......فهل نختار مصائرنا أم هي التي تختارنا ؛ فهل تسمح الحياة لمن يريد أن يحيا حياة طبيعية أم تفرض علينا حياة رغماً عنا . ما زلت أذكر انكسار حيلتي .. ما زلت أذكر كلماتك المصوبة خناجر و سيوفاً إلى صدري وقلبي يدمى أمامك ولازلت تسدد كلماتك بدون شفقة ولا رحمة.. كيف أفرض نفسي على إنسان لفظني من حياته ؛ كيف أتشبث بإنسان يدفعني بقدمه ؛ يمكن أن يتسول المرء أي شئ ، لكنه لا يستطيع أن يتحول إلى شحاذ حب حينها يصبح الحب تسولاً ؛ ما زلت أذكر كيف مرضت بعد فراقك كثيراً .. و تألمت كثيراً .. و صبرت كثيراً .. و تمنيت فقدان ذاكرتي كثيراً حتي استطيع نسيانك .. وبكيت ك
هيرايث by __Shahrazad
9 parts Ongoing Mature
وضعَ أمامي ساعةً رمليّة شفّافة اللّون، وصوته انسابَ ببرودٍ كأننا لا نتحَدّثُ عن مصيرِ أُختي الي اختطفها بل عن طقسٍ عابر: "إن سقطتْ آخر حبّةِ رملٍ قبل أن تعودي، لن تَري أُختكِ مجدّداً" راقبتُ حبّاتَ الرّملِ تهوي، وقلبي يهوي معها خوفاً على أُختي الي وُضِعتْ في رهانٍ لم أوافِق عليه حتّى بل اُجبِرتُ على خوضِه.. "أنا لا أفهم، ما الذي قد تجنيهِ من فعلتكَ هذه؟ هل ترى النّاسَ بيادِقاً لتلعبَ بها كيفما تشاء؟! " نبستُ بغضبٍ لم أستطع كبته ليقتربَ خطوةً أُخرى فتتآكلَ المسافة بيننا ويهمِسَ ببحةٍ عالِقة في صوتِه : "معرفَتُكِ غايتي لن تُسعِفَكِ إن انتهى الوقتُ ولامست كلّ الرمال قعرَ السّاعة.. " أشارَ برأسهِ ناحيةَ السّاعة لأُسرِع باتجاهِ الباب أسابِقُ الرّمالَ والوقت، وأُرسِلُ تحتَ أنفاسي وعوداً بأن أردّ الصّاع له على تلاعبهِ بنا .. . . . . . . ♡مُقتطفات: _أشعرُ أنّ بقائي عِبءٌ عليك، لا أُريدُهم أن يوصِلوا لكَ الألمَ عبري "هذا لأنهم يعرفونَ من تكونين.." _ما الّذي يعرِفونَه؟ " أنّكِ ذريعَتي لِلوجود"
المـشروع"𝟸:𝟸𝟸" by Wa_l99l
51 parts Complete Mature
#رواية _ نصـل المـيراج المـشـروع " 2:22 " بقلمي _ نــور ســـــكنـــدر في ذروة الأحداث، انفجرت اللحظة كأنها صرخة عمر مدفونة. كانت السماء ملبدة، وكأنها تشاركهم الحزن. أصوات الرصاص تلاحق الأمل، وخطواتهم المتسارعة في الممر المظلم كانت تسرق أنفاسهم واحدة تلو الأخرى. عيونهم شاخصة نحو الباب الحديدي، حيث كان الأسر حكاية عمرٍ من الألم. وبين دمعة وأخرى، سقطت القيود أخيرًا... ولكن الحرية لم تكن كما تخيلوها، لأنهم خرجوا على أنقاض من فقدوهم في الطريق. صراخ، عناق، دموع، وأسماء تُنادى فلا يرد عليها أحد... هذه اللحظة كانت مزيجًا من فرحٍ مبتور، ووجعٍ لا يُروى. وفي النهاية، حين سقط أحدهم على ركبتيه باكيًا، أدرك الجميع أن فك الأسر لا يعني نهاية المعاناة... بل بدايتها أما هو، الذي حلم طيلة الأسر أن يعانق أخاه، لم يجد سوى قبرٍ صغيرٍ كتبوا عليه: "هنا رقد قبل أن يعودوا". ومع كل خطوة، كانوا يتركون جزءًا من قلوبهم خلفهم... فكّوا الأسر، لكنهم ما زالوا سجناء الحزن، والحكايات التي لن تُروى كاملة أبدًا. تنويه مهم 🔞/ هذه الرواية تحتوي على مشاهد جريئة وأحداث قد تُعتبر محرّمة للبعض، وهي موجّهة للقراء البالغين فقط. إذا كنتِ لا تفضلين هذا النوع من المحتوى أو قد يؤثر عليكِ سلباً، يُرجى عدم القراءة حفاظاً على راحتكِ.
You may also like
Slide 1 of 9
CRUEL INTENTIONS  cover
ديسرت أيجل الجزء الثاني ( بقلمي المتواضع أيه انور 📜✍️) cover
حواس مغلقة cover
End of the night  cover
Ilaris : Slayer of Souls   cover
ابق حياً مهما كلف الأمر cover
هيرايث cover
Lotus Of The Mist-hours | لَوتِس السَاعَات الضَبَابِيّة  cover
المـشروع"𝟸:𝟸𝟸" cover

CRUEL INTENTIONS

4 parts Ongoing Mature

-الرواية تحتوي على مشاهد جريئة ولاتناسب جميع الأعمار و بالفعل تصنيفها للبالغين. "انت لا تغتصب النساء في هذه الغرفة؟" نزعت سروالي أرميه في نهاية الغرفة وبدأت بفتح ازرار قميصي "او اي غرفة أخرى بالطبع" رميت الآخر بقرب رفيقه ثم لعبت اصابعي بحافة سروالي داخلي 'تعلم لن تقتل المتعة ان تكلمت قليلا" سحبته للأسفل وأخذت خطوة حتى تخلصت منه ؛ لم أكن ارتدي حمالة لم أكن احتاج لواحده لأنني علمت ما كان يريد مني منذ اللحظة الاولى التي وقعت عيناه علي من ما جعل الأمر أسهل . شعري حصل على الحرية التي يريدها والتصق البعض برقبتي فالقد كانت الغرفة حارة على عكس الجو في الخارج و عرفت ان ذلك لايمد بصلة للمدفئة الضخمة. "قد تموت ان لم تلمسني" مشيت الخطوات المتبقية حتى وصلت اليه و أخذت نظرة على الانتصاب الواضح في سرواله؛ قد يتمزق القماش حتى. "هذه الجدران سوف تحتوي كل شيء لن يعلم احد بما نفعل خلف الابواب و القفول" جلست فوق ساقيه و حاوطت خصره حتى شعرت بقضيبه ضد لهيبي؛ سرواله الغالي لم يستطع اخفاء الرغبة التي أشتعلت اكثر مع كل ثانية . "هذا بعيد عن الصواب" نبس امام رقبتي يرفض النظر لي . كان رجلا متناقض لا بعد الحدود يرفض الفكرة لكن جسده يتقبلها بل يقبلها احيانا و عندما يواجه الواقع يرمي الحجة بعيدا ويفر بالاعذار ؛ ذلك الاحترام ذلك