حين تقع ابنة الجنرال الإسرائيلي في حب ذلك المقاوم الفلسطيني الثائر غيرة على وطنه بعد أن يأخذها رهينة مؤقتة عنده، لكنه لا يعلم أن قلبه من سيصبح أسيرا لعينيها ، وما بين القلب والقلب بندقية ، فمن سيكون المنتصر في حرب الحب و الدين والغيرة على الأرض ؟ مقتطف - " لقد احتليت قلبي يا ابنة اليهودية " - " أنت الوطن الذي سأحارب من أجله "All Rights Reserved