احببت عنيده
  • Reads 147
  • Votes 13
  • Parts 9
  • Reads 147
  • Votes 13
  • Parts 9
Ongoing, First published Oct 19
هي فتاه شابه مرحه شرسه ذكيه عنيده جدا لا تحب التحكم بها 



هو شاب عصبي بارد لا يؤمن بحب متملك يكره البنات ما عدا بنات عيلته ويكره العند جدا
All Rights Reserved
Sign up to add احببت عنيده to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Monster Dark by Zahra-Ayad
27 parts Complete
في احد الليالي العاصفه والممطره تُركت تلك الطفله التي لم يمر علئ انجابها الا سوئ دقائق خلف احد الصخور الموجوده في احد مقرات اخطر الزعماء الذي تم تصنيفه علئ طاوله العراب بأنه اخطر زعيم مر علئ تاريخ المافيا ...بسبب افعاله الاجراميه التي شهدت له علئ ذلك...لم يكن شخص عادياً ...كان الجحيم بحد ذاته لاتوجد كلمه لوصفه ولوصف جنونه بسبب مايفعله جاعل العالم كاللعبه بين يديه يتحكم به مثلما يريد ذكر اسمه فقط يجعل قلوبهم ترتجف رعباً... لا احد استطاع الوقوف بوجهه كان وحش وشيطان بهيئه انسان كل مايهتم له ...هو مصالحه الشخصيه دون ان يكترث انه يدمر العالم بذلك...عقله الشيطاني لايخطر به الا سوئ الاشياء القذره ...وكانت جميع افعاله تدل علئ ذلك عمله كلامه كل شيء يشير الئ ذلك يديه الملطخه في الدماء...ليرميها قدرها بين يديه ليحدد هو مصيرها بنفسه...ليحكم عليها بعيش مصير اسوأ من الموت بالف مره دون ان يكترث لكونها لاتزال طفله لم يتعدا عمرها النصف ساعه فماذا سيكون هو مصيرها الذي تم اصداره من قبله...وكيف ستعيش حياتها? تم تنزيل الروايه بتاريخ 2024/7/18 تم الانتهاء 2024/12/15 جميع الحقوق محفوظه الي اتمنئ عدم نقل الروايه لحساب اخر دون اذني
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
رغبات من الجحيم 🔞🔥 cover
اولاد الحكم  cover
Monster Dark cover
Dangerously yours |MS cover
Demon Slayer : منظور آخر  cover
قسوه الحياة cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
حكاية حب  cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

27 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد