Story cover for غرام الشيخ (مُكتملة) by user34281163
غرام الشيخ (مُكتملة)
  • WpView
    Reads 53,958
  • WpVote
    Votes 1,002
  • WpPart
    Parts 21
  • WpView
    Reads 53,958
  • WpVote
    Votes 1,002
  • WpPart
    Parts 21
Ongoing, First published Oct 19, 2024
جميع مشاهد الحُب تُدمِع عيناي،
ولكن يبقى لقاؤنا من أجمل المشاهد على الإطلاق
جميل الحُب، أليس كذلك؟
أن يمنحك القدر شخصًا حنونًا ليِّن القلب والروح
أن يبعث الله لكَ شخصًا يكن معك في جميع الأوقات
في حزنك يحزن معكَ 
وفي  فرحك يفرح  معكَ
وأن ضاقت بكَ جميع الطرُقات كان لك الطريق الاَمن
والونس والرفيق
بداية الرحلة نظرة حُب، ونهايتُها ونس وأمان.


عمرو ياسين
شاعر المستقبل
All Rights Reserved
Sign up to add غرام الشيخ (مُكتملة) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
★على اسمها...★ by 7Azahra-21
8 parts Ongoing
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ♡ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ رواية تجمع بين الواقع والروح، بين الحب والهداية، بين اللقاء والغياب. تحكي قصة أنطوان، شاب مسيحي نشأ في ظل أسئلة بلا إجابات، وإيمان موروث بلا يقين. حين يلتقي بـليان، الفتاة المسلمة التي لا تبشّر بلسانها، بل تهدي بسكونها وآياتها، يبدأ عالمه في التغيّر. ليان لا تعطيه الإسلام، بل تفتح له باب الأسئلة... أسئلة عن الصلاة، عن الله، عن المسيح، عن الحقيقة. وفي قلب كل إجابة، تجد آية من كتابٍ لم يكن يعرفه... فإذا به يشعر للمرة الأولى أنه يُرى. ينشأ بينهما حبٌّ لا يُعلن، لكنه ينمو بصمت، حتى يتوقف فجأة عند باب الموت. تُغادر ليان الحياة، لكن لا تغادر قلبه. وفي غيابها، تظهر رُبى، بوجه مختلف... لكنها تمتد من النور ذاته. فيقرر أن يحب من جديد. أن يبدأ من حيث انتهت ليان. أن يسمّي ابنته على اسمها... لأن كل ما آمن به، بدأ باسمها. ــــــــــــــــــــ. ــــــــــــــــــــــــــ. ـــــــــــــــــــ رواية عن التحوّل، عن الدين الذي لا يُفرض، وعن الحب الذي يزرع الهداية بدل أن يطلبها. رواية تنثر من القرآن حكمة في كل صفحة، وتطرح سؤالًا لا يترك القارئ كما كان: > هل نحن نختار الطريق... أم أن الطريق هو من يختار قلوبنا؟ ــــــــ
  ࢪوايـــة جـسـࢪ الزمن by 4haneenmasood
25 parts Complete
مقدمة: هل يمكن للحب أن يكون الجسر الذي يربط بين عالمين متباعدين، بين قصرٍ فخم في الفسطاط والتي اسمها الان القاهرة وعالمٍ نابض بالحياة في القاهرة؟ في زمنٍ بعيد، حيث يمتزج الماضي بالمستقبل، تبدأ قصة حبٍ تخطت حدود الزمن والمكان.في قلب فسطاط العظيمة، كان الأمير صخر، شابٌ ذو طموح كبير وعزيمة قوية، يحكم بيدٍ حازمة لكنه يفتقد شيئًا عميقًا في قلبه. بينما في أزقة القاهرة الساحرة، تعيش حنين، فتاة ذات روح حرة وأحلام واسعة، حيث تتدفق الحياة بألوانها وتفاصيلها البسيطة.تتداخل عوالمهما عندما يلتقيان في حدثٍ غير متوقع، يجمع بين الثروات والأحلام، بين قصرٍ من الرخام ونهر النيل. في مواجهة تحديات التقاليد وصعوبات الفروق الثقافية، يجد كل منهما في الآخر بريقًا جديدًا يأسر قلبه. جسر الزمن تأخذك إلى رحلة عبر العصور، حيث نكتشف معًا ما إذا كان الحب قادرًا على تجاوز الفوارق الزمنية والثقافية، ليجمع بين قلبين يتوقان إلى العشق، في عالمٍ يمتزج فيه الحاضر بالماضي.
You may also like
Slide 1 of 7
★على اسمها...★ cover
ملاك في أرض مصاصين الدماء♧1♧💥🩸 cover
حب في ظلال الأهرام 𓅱𓄿𓀋𓅜𓇋 cover
" قلبــُكِ لــي وحدي " (مكتملة) cover
في قلب الصحراء مشاعر متأججة cover
أين عالمي؟ cover
  ࢪوايـــة جـسـࢪ الزمن cover

★على اسمها...★

8 parts Ongoing

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ♡ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ رواية تجمع بين الواقع والروح، بين الحب والهداية، بين اللقاء والغياب. تحكي قصة أنطوان، شاب مسيحي نشأ في ظل أسئلة بلا إجابات، وإيمان موروث بلا يقين. حين يلتقي بـليان، الفتاة المسلمة التي لا تبشّر بلسانها، بل تهدي بسكونها وآياتها، يبدأ عالمه في التغيّر. ليان لا تعطيه الإسلام، بل تفتح له باب الأسئلة... أسئلة عن الصلاة، عن الله، عن المسيح، عن الحقيقة. وفي قلب كل إجابة، تجد آية من كتابٍ لم يكن يعرفه... فإذا به يشعر للمرة الأولى أنه يُرى. ينشأ بينهما حبٌّ لا يُعلن، لكنه ينمو بصمت، حتى يتوقف فجأة عند باب الموت. تُغادر ليان الحياة، لكن لا تغادر قلبه. وفي غيابها، تظهر رُبى، بوجه مختلف... لكنها تمتد من النور ذاته. فيقرر أن يحب من جديد. أن يبدأ من حيث انتهت ليان. أن يسمّي ابنته على اسمها... لأن كل ما آمن به، بدأ باسمها. ــــــــــــــــــــ. ــــــــــــــــــــــــــ. ـــــــــــــــــــ رواية عن التحوّل، عن الدين الذي لا يُفرض، وعن الحب الذي يزرع الهداية بدل أن يطلبها. رواية تنثر من القرآن حكمة في كل صفحة، وتطرح سؤالًا لا يترك القارئ كما كان: > هل نحن نختار الطريق... أم أن الطريق هو من يختار قلوبنا؟ ــــــــ