ثاناتوس المافيا
  • Reads 7,431
  • Votes 521
  • Parts 3
  • Reads 7,431
  • Votes 521
  • Parts 3
Ongoing, First published Oct 19, 2024
من منا لم يعرف ريناد كاتا تلك الكاتبة التي غيرت قواعد اللعبة في عالم المافيا وأخضعت أسوء رجل عرفه العالم داخل سجن حبها حتى أصبح مهووسا بها هي لا غير..... طبعا أتحدث عن مارتينوز برويان من يقف شامخا أمام الجميع ومنحنيا أمام العشق ،، عشقها هي بالذات 

كلنا نعرف أي وحوش هم ومن لا يعرف فلطفا إفتح بوابة إمرأة الأوركا وأدخل عالم ريناد ومارت لأنك لن تعرف ثاناتوس المافيا إن لم تبدأ من الأصل وتعرف لمن ينتمي التوأم ومن أي نسل هم 

وهذه مجرد نصيحة أعزائي القراء ،، نصيحة لن تندم على سماعها والطريق الوحيد لمعرفة من هم الوحوش

يقال أن الوحوش تخلق الوحوش لكن بعضها يكون أسوء وأشرس ،، وهنا سنعرف وجوها وسيمة لملك الموت ،، وجوها خلابة ستحارب لتكره لكن حين تقع في الحب ستبيد كل ما يوجد أمامها

 وأنتم تعرفون ما يحدث في قانون حب آل برويان وهنا سنضيف بندا جديد فهذا الحب سينتمي لعائلة كاتا وبرويان معا ولكم تخيل ما يحدث عندما يخلق فرد جديد يحمل دماء مختلطة من كلاهما 

_لماذا تنظر دائما إلي بكل هذا الكره؟!!

_فل تكوني شاكرة ،، فلولا الكراهية لكنت سأدمي شفتيك بالتقبيل في كل مرة نظرت إليك فيها
All Rights Reserved
Sign up to add ثاناتوس المافيا to your library and receive updates
or
#2الحاضر
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
الراعب وصي الخاص cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
تَلعْفر   .   cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
الافعي والعقرب  cover
وريث آل نصران  cover
عِشْق الْأدْهَم*الْمَلَاك الْأَسْوَد* cover
خمار الضنى cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

108 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".