على موائد اللئام
  • Reads 1,033
  • Votes 88
  • Parts 14
  • Reads 1,033
  • Votes 88
  • Parts 14
Ongoing, First published Oct 22, 2024
2 new parts
قصة اجتماعية.... تحتوي على بعض الضحك..... وبعض الحزن.... وبعض الحب.... وبعض الكره.... كحياة كل منا.....لكنها تحاول عرض مجتمعنا بكل تناقضاته.... وضعف أشخاصه وقوتهم.... وخيرهم وشرهم.... حتي لو كانوا..... 



علي موائد اللئام....



بقلم 

نسمة علي.....
All Rights Reserved
Sign up to add على موائد اللئام to your library and receive updates
or
#427عشق
Content Guidelines
You may also like
سِيَاطٌ الْهَوَى © -مُكتملة- by khadeja_galfa
65 parts Complete
الجُزء الثاني من رواية "تائهة في سرايا صفوان" دلف لحجرة زهرة ليجدها قد أنهت صلاتها لتو، رفعت بصرها لهُ قائلة بحب: - تعالى يا حبيبي، عايز حاجه،... الأكل فاضلوا نص ساعة بس، نادي أخواتك وتعالى اقترب منها بعد أن أغلق الباب، فطالعتهُ بإستغراب، لتجدهُ يجلس أرضًا أمامها، نظرت لهُ زهرة بتسأل قائلة: - عاوز تقول حاجه يا عز أومأ عز قائلًا بتردد: - ايوا، أنا عايز أرجع القاهرة تاني يا ماما، هروح أدور على عمتي سُمية وأعرفها إننا عايشين.. ارتعش بدن زهرة بصورةٍ ملحوظة، وحاولت قدر المستطاع أن تحبس دموعها وهي تقول بنبرةٍ متوسلة: - طب..، آآ استنى لحد ما آسيا تكبر شويا،... استنى بس يبقى عندها عشرين سنة ولا واحد وعشرين، عـ..على .. الأقل تعرف تاخد بالها من نفسها ومتحتاجنيش يا عز،.. بالله عليك تكبر بس وأنا مش همنعك تروح تدور عليهم صدقني. رواية سياط الهوى الجزء الثاني من رواية تائهة في سرايا صفوان. أحفاد صفوان الشناوي. تم البدأ في 1/7/2023 _خديجة جلفة *حصري فقط على تطبيق الواتباد.
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 by RomaStories
79 parts Complete
رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب
القدر by GehanFadel5
19 parts Ongoing
الحياة مثل كرة القدم، تدور بنا دون توقف، تسقطنا أحيانًا، وترفعنا أحيانًا أخرى، لكنها لا تبقى في مكان واحد، ولا تستقر عند أحد. هناك فتاة حزينة، قلبها مثقل بالخيبات، وكأنها الكرة التي يسددها الجميع دون رحمة. ضعيفة الملامح، لكنها تحمل في داخلها طاقة كافية لتستمر رغم الألم. وهناك فتاة قوية، تسقط لكن تقوم، تتحدى قوانين اللعبة، تصنع هدفها وسط كل العثرات. تحمل وجعها وكأنه سر قوتها، وتحول انكساراتها إلى شغف يدفعها نحو الفوز. وبينهنّ، فتاة حقيرة، تعيش دور المتفرج الذي يصفق في فوز الآخرين، لكنها تطعن في ظهورهم لتبقى في الواجهة. تلعب بلا شرف، ولا تعرف للصدق طريقًا. وأخرى بريئة، ترى الحياة بعيون واسعة لا تعرف الخداع. تصدق الجميع، تحلم بأهداف نقية، لكنها في النهاية تقع في ميدان لعبة قاسية لا ترحم ضعفها. نحن مثل الكرة، ندور في ملاعب مختلفة، بين القسوة والرحمة، بين القوة والضعف، لكن في النهاية، المهم ليس أين نسقط، بل كيف ننهض ونواصل الركض.
You may also like
Slide 1 of 10
سِيَاطٌ الْهَوَى © -مُكتملة- cover
لإني عاقر  cover
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 cover
ذراري الهجرس  cover
على القلبٍ سُلطان   "بقلمى آية العربي "  cover
دمار ال كسار "الوارثين" cover
زوجتى قاصر cover
ليالي السلطان  cover
القدر cover
حان الوصال  cover

سِيَاطٌ الْهَوَى © -مُكتملة-

65 parts Complete

الجُزء الثاني من رواية "تائهة في سرايا صفوان" دلف لحجرة زهرة ليجدها قد أنهت صلاتها لتو، رفعت بصرها لهُ قائلة بحب: - تعالى يا حبيبي، عايز حاجه،... الأكل فاضلوا نص ساعة بس، نادي أخواتك وتعالى اقترب منها بعد أن أغلق الباب، فطالعتهُ بإستغراب، لتجدهُ يجلس أرضًا أمامها، نظرت لهُ زهرة بتسأل قائلة: - عاوز تقول حاجه يا عز أومأ عز قائلًا بتردد: - ايوا، أنا عايز أرجع القاهرة تاني يا ماما، هروح أدور على عمتي سُمية وأعرفها إننا عايشين.. ارتعش بدن زهرة بصورةٍ ملحوظة، وحاولت قدر المستطاع أن تحبس دموعها وهي تقول بنبرةٍ متوسلة: - طب..، آآ استنى لحد ما آسيا تكبر شويا،... استنى بس يبقى عندها عشرين سنة ولا واحد وعشرين، عـ..على .. الأقل تعرف تاخد بالها من نفسها ومتحتاجنيش يا عز،.. بالله عليك تكبر بس وأنا مش همنعك تروح تدور عليهم صدقني. رواية سياط الهوى الجزء الثاني من رواية تائهة في سرايا صفوان. أحفاد صفوان الشناوي. تم البدأ في 1/7/2023 _خديجة جلفة *حصري فقط على تطبيق الواتباد.