في أعماق الماضي السحيق، دفنت الأساطير أسرارًا لا يجب أن تُكتشف. ميدوسا، الوحش الذي سلب الأرواح بنظرة واحدة، لقيت نهايتها على يد بطلٍ قديم، لكن لعناتها لم تنتهِ. مرت القرون، وظلت تلك اللعنة كامنة، تنتظر من يجرؤ على إيقاظها.
بين ثنايا غياهب الحياة
نُشج شيطان رجيم مُبهم الهوية والتفكير
فـ هل ياتُرى م ثلما يتخاطرُ في اذهَانُنا شيطان رجيم و عند شر عيناه نستعيذ؟!
اَم انهُ ساحَرٌ مُشعوذٌ الى الدَجالينِ ينَتمي؟!
كـ مُخادعٌ يغرقُ من حولهُ من الورى في الدجى سَدوفِ انيابه حادة كـ انياب الشياطين المَقبحين ... في طريقة مُخيفه مُهيبة..
هكذا وجوده في حياةَ مَسلوبين الارادة
الأمرُ امسى مُرعب كيف لِـ شيطانٌ يكونُ في هيئة انسانٌ...
مظهراً فقط لا ينتمي للأنسانية شيئٌ
فـ سلاماً عليه حتى تنتهي غيهَبانِ ذُهنهِ ...
فـ هل لِـ غياهبهُ أن تنجلي و لِـ عُز الحياة يرتمي ؟!
القرابين السبع
بـــقــلــمي فـطـم موفق
لا أحل بـ نشر الرواية بـ الواتباد
أو نسبها لأي أحدٍ كان ❌