Story cover for بيتُنا الكبير  by userIkramish
بيتُنا الكبير
  • WpView
    Reads 93
  • WpVote
    Votes 62
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 93
  • WpVote
    Votes 62
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Oct 23, 2024
نوفيلا قصيرة تتكونُ من فصلٍ واحدٍ فقط لشعبٍ سُلبت منهم الحياةُ سلبًا .. شعبٌ أقصى أمانيه أن تُدفنَ جُثَّته و لا تُحرق .. أحلامُ صغاره أن يجدُونَ خُبزًا دافئًا يُؤكل . 

كوطنٍ مُحتل أغلقُوا عليهِ الحدُود 
كشهيدٍ ماتَ لسبيلِ الوطن 
ليأتِي جيلًا بعدهُ صافح و أحبَّ العدُّو 
كقصيدةِ شاعرٍ كُتبت حُبًّا للوطن المُستقِّل 
فردَّدها الاحتلالُ بعده 
فأينَ يقعُ الوطن ؟
All Rights Reserved
Sign up to add بيتُنا الكبير to your library and receive updates
or
#335بطل
Content Guidelines
You may also like
أَشْعَارُ الرُّوحْ♪ by SORA_POET
7 parts Ongoing
حيث رُفِعَتْ راياتُ العِزِّ والشَّهامة، حيث كُتِبَتْ حِكايَةٌ دونَ بِداية، حيثُ كانتِ الحياةُ بلا سَلامٍ، بلا أمانٍ، بلا طُفولة، بلا ذَنْبٍ، بلا شيء... سِوى قَدَرٍ كُتِبَ عليهم. خلفَ القُضبانِ الحديديَّة، تجثو فتاةٌ صغيرة، تُطوِّقُ نفسَها بِذراعَيْها، تُحاوِلُ استيعابَ الكارثةِ الّتي حَلَّتْ بها. لم يكنْ ذنبُها إلَّا أنَّها نَطَقَتْ بالحقيقة، أنْ كَتَبَتْ الشِّعرَ بصَوتٍ لم يُرِدِ العالمُ أن يسمَعَهُ. في سجونِ سوريا، تحتَ وطْأةِ الاحتلالِ، كانَ القَمعُ والتَّعذيبُ نَمطًا يَوميًّا للحياة. سأنسجُ بينَ الواقعِ والخيالِ حكايةً تَتَجلّى فيها مأساةُ السُّجناء، حيثُ كُلُّ مَشهدٍ من العَذابِ حَقِيقيٌّ، كُلُّ أَنينٍ سُمِعَ في الظَّلامِ كانَ صَدى لِقلبٍ يُحتَضَر. لكنَّ هذهِ القِصَّةَ ليستْ عن فتاةٍ واحدةٍ فقط، بل عن كُلِّ مَن دُفِنَت أصواتُهُم في الزَّنازين. هي عن الكلمةِ الّتي تُقالُ بِشَجاعة، عن الحُبِّ الّذي يَنمو في أكثرِ الأماكنِ ظُلمةً، عن إنسانَيْن يَفصِلُ بَينَهما الدينُ والثَّقافةُ، لكنَّهُما يَجتَمعانِ على الحُرِّيَّة. هيَ حِكايةُ الصُّمودِ في وَجهِ القَمعِ، وَرِوايةُ القَلبِ الّذي يُحارِبُ ليَبقى نابِضًا، حتَّى في أَعماقِ الجَحيم.
قدري المر  by user06997287
12 parts Complete
اقتباس..... مدت روان يدها بالصحن لحماتها فازاحته هى بقسوة هاتفة: -انتِ مابتفهميش قولتلك مش عايزة حاجة من خلقتك ولا ناوية تجيبى أجلى زى ابنى توسعت عيناها بصدمة هاتفة: -أنا أنا، طب ليه كدا؟! وأنا مالى -بلا مالى ومش مالى خدى الأكل دا واطلعى بره سيبينى فى حالى خرجت من عندها مندفعة وشعرها الطويل متهدل على جذعها وحجابها المهلهل حول رقبتها وما أن رأها هو جن جنونه، فسحبها من يدها كالماعز غير عابئ بتعثرها وما أن ولج صرخ بها بعصبية: -الهانم ماشية فى البيت وفردة شعرها عادى اجابته بحدة وداخلها يحترق: -عادى هو البيت فيه مين اصلا غيرك صرخ بها وهو يقبض على معصمها: -فى خالى والبيت بابه مش مقفول ممكن اى حد يدخل عيال خالى أى حد يجى، انتِ عاملة تعرفى ربنا وكله تمثيل فى تمثيل ألم وقهر انتابها من معاملته الجافة، كلماته السامة جعلتها تنفجر لم تعد تحتمل أكثر، خبطت على صدرها بحرقة ودموعها تسيل على وجهها هاتفة بمرارة: -بتعمل معايا كدا ليه ها؟! بتعملوا معايا كدا ليه؟! انت اتجوزتنى ليه؟! عشان تنتقم لموت أخوك صح كنت موتنى وريحتني احب اقولك أن دا قضاء وقدر وأنا ماليش ذنب فيه فقد سيطرته وانهارت حصونه أمام دموعها إندفع يكتم شهقاتها بشفتاه ليمنعها من الكلام احاطها بذراعه يضمها إليه، مغمض عيناه متنفسًا رائحتها،
You may also like
Slide 1 of 10
أرض السيد  cover
حَالة حِصَار  cover
كيف خليتني عقب الجماعه وحيد كيف نزحتني عن ربعي وعن هلي cover
نيڤاليس  cover
اغتصاب طفله والفاعل معلوم بقلمي هدى السيد عبد البديع cover
أَشْعَارُ الرُّوحْ♪ cover
قهر العاشقين cover
قدري المر  cover
المـلا والميثاق الغليظ cover
بدايـة النهايـة cover

أرض السيد

64 parts Ongoing

أتسمعُ صوتَ ذاك الرعدِ المُقبض؟ إنهم سباع أرضِ السيد تزأر أباطرة الأرض التي لا وصول لها يأمرون الحكاية السبيّة أن تتحرر فتُدكّ من شدة صولاتهم الأسوار وتبدأ الأسرار المأثورة تتجلى وتتبلور قلاع الخفايا المظلمة تتزلزل وتعلن عن ديكتاتورية الحكم أن نفِّذ ولا تعترض حين تُؤمر وتلتحف الوديان من حولهم بالصمت وهي تدرك أن معركة الحاضر ستُقَرَّر الزمن يعيد نفسه ويتبنى سباعا أعلنت الثورة على من تجبّر وزئير الرفض كبطش أسود له الأبدان ستقشعر الحكم اليوم غيابي والكل بلا استثناء سيتضرر والوميض الخافت في الأعين كالبرق سيضرب ويدمر فجحافل أطياف الماضي ما ظنت أحدا يتذكر ما شكت أن يُنبش قبرٌ ما خافت أن يشرد شبلٌ ما فطنت أن الأحوال ستتغير وها قد حُسم الموقف فمن كان يوما يتصور قد صدر قرار للزمرة أنّ الملحمةَ ستتكرر وسيخرج من أرض السيد أسودٌ ستجعل كلَّ عدوٍّ يتحسّر