الموتى السائرون [ Sasonaro ]
  • Reads 42
  • Votes 2
  • Parts 1
  • Reads 42
  • Votes 2
  • Parts 1
Ongoing, First published Oct 23, 2024
كنت متاكداً من موتي، ولكنني عدت لفتح عيني، ليس كما تعتقدون.... انا لم اولد من جديد في عالم آخر او اي شيء من هذا القبيل، انا فقط عدت من الموت

انا ميت... ولكنني اسير مع الناس بشكل شبه طبيعي، ماذا يمكن ان يكون ذلك غير انني اصبحت زومبي؟ 

لقد اخبرني انه سيساعدني...على الرغم من انني لا اعرف السبب الا انني وافقت مرغماً، اتمنى فقط ان يعود كل شيء بشكل طبيعي 

الرواية ياوي بقلم زمرد: 

ساسكي  X  ناروتو
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الموتى السائرون [ Sasonaro ] to your library and receive updates
or
#67زومبي
Content Guidelines
You may also like
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast by Daisy_tq_
60 parts Ongoing
ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
You may also like
Slide 1 of 10
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast cover
راجس  cover
Ghost مترجمة cover
احببت مُنقذي(داعش)  cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
خطوات نحو الظلام cover
السم القاتم  cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover
you alive cover

ياغايتي ومطلبي واصدق شعور

56 parts Complete

الكاتبه جمان /🇸🇦 رابع كتاباتي ، الروايه تجمع بين الخيال وواقع نعيشه