HIS therapist
  • Reads 30,311
  • Votes 1,027
  • Parts 39
  • Reads 30,311
  • Votes 1,027
  • Parts 39
Ongoing, First published Oct 24
2 new parts
#1 in obsessed🥇!
#2 in darkromance !! 🥈
# 2 in هروب🥈!!!!
#2 in هوس 🔥🔥


WARNING: القصه دارك رومانس لذلك تتناول بعض من المواضيع التي قد تكون حساسه للبعض كالعلاقات السامة والقتل والمخدرات والأختطاف والتوتر 


------------------------------------------

تركض في أرجاء الغابه المظلمه 
الجو بارد وهادئ للغايه ، لا يسمع الا صوت تكسر العصي تحت ارجلها المحمرة من البرد 
تساقطت الدموع وهي تجري بسرعة فاغمضت عينيها لتمسحها لتصطدم بشيئ جامد 
تراجعت خطوتان ، لم تكن بحاجه لرفع رأسها لتعرف أنه هو ، لقد تخلخت رائحته أنفها منذ مدة 
رفعت ناظريها بكره لتجده يناظرها ببرود وبسمه مخيفه تزين محياه 
"أمسكت بكِ حضرة الطبيبة!"

------------------------------
(شارلوت) طبيبه نفسيه مشهوره في مدينه لندن ، استطاعت أن تبني اسمًا لها بجهدها وعملها الصادق 
لديها عائله محبه ، اصدقاء جيدون ، وظيفه مناسبه 
ماذا قد تريد أكثر من ذلك ؟

يتغير ذلك عندما يوكل لها مديرها حالة جديدة 
"الكسندر بروسيلوف...!"

-----------------------------
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add HIS therapist to your library and receive updates
or
#24حب
Content Guidelines
You may also like
Remember me by MA_DELINE0
37 parts Complete
أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
 حلم تحقق  cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
forbidden flower || زهرة محرمة cover
عاصفة الهوى  cover
Remember me cover
𝐁𝐔𝐑𝐍 𝐌𝐘 𝐓𝐄𝐀𝐑𝐒   cover
صَفَقَة الشَيّطَــان  ¦|  جُنُون أُنطُونيُـو ـ Devil's deal |¦ Antonio's madnes  cover
الأشيب  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

83 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.