هذه المرة ستكون القصة مختلفة قليلًا، لن تكون من وحي خيالنا، بل ستكون من وسطنا، حيث تلك القوانين البالية، والعادات الهالكة، إذ عدنا فيه للزمن عشرات السنين، وكما كانت توؤد الفتاة خشية العار، عاد الوؤد لكن بطريقة مختلفة، وبدلًا من أن ترتدي الكفن، أصبح عليها أن تلبس ثوب الزفاف، وهي لم تعلم بعد، ما هي الحياة، لذلك سنترك لأقلامكم هذه المرة، أن تتحدث عن زواج القاصراتAll Rights Reserved