ذكريات الضباب و الخريف
  • Reads 27
  • Votes 6
  • Parts 4
  • Reads 27
  • Votes 6
  • Parts 4
Ongoing, First published Oct 25, 2024
في عالم يعانق الخريف الأبدي...  يستيقظ وسط غابة ضبابية، جسده هش كالأوراق المفرشة حوله، 
صار هيكلا عظميا يتهاوى تحت ثقل لعنته،  لا ذاكرة لا إسم...  فقط ضباب خانق يلاحقه أينما يذهب.
All Rights Reserved
Sign up to add ذكريات الضباب و الخريف to your library and receive updates
or
#11ضباب
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
70 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
العقد الدامس by Saja_khalid8
23 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
عملية صُنع الحالمين by Akairo_15
31 parts Ongoing
انحنى جسدها على جسده لتحجب به الأمطار عنه، وأزالت النظارة المبللة عن عينيه لترى بوضوح سوادهما المستنكر قربها العابر لحدوده - فيلكس نادت اسمه بخفة دون أن تنتظر منه إجابة، فنظراته نحوها كانت كافية لمعرفة أنه مستعد للإصغاء إلى أي شيء ستقوله: أخبرتني أنك ستوافق إن أعطوك وعدًا بتدميرك.. إذًا اقبل بذلك! وأنا بنفسي سأحقق لك رغبتك، سأدمّرك بالطريقة التي تريدها تكدّست أنفاسه في صدره، ولم يضرب كلامها أي شعور في قلبه، أو حتى يطرد الفراغ من عينيه، فجعلها جموده عابسة عندما لم تحفّزه وتؤثّر فيه، رغم أنها تقول ما كان يرغب بسماعه وسط كل محاولات إقناعهم الفاشلة له..! رفع فيلكس زاويتا شفتيه في ابتسامة لا معنى لها وأمسك بمعصم يدها التي تحسست حدّة فكه ليجيبها: إذًا آيلا.. أسقطيني من أعلى السماء مثل شهاب، وحققي لنفسك أمنية بدماري كانت برودة المطر الثقيل كافية لجعل جسدها يرتجف قليلًا في هذه الليلة الصيفية، وحتى دفء يد فيلكس المتسربة لها لم تنفع في تهدئتها، ولكن في هذه اللحظة عرفت بأن ارتعاشها كان من فرط حماسها بعد كلامه والإثارة التي اندفعت في جسدها و هي ترى طريقًا مضيئًا يبني نفسه وسط عالمها المظلم - لكِ الإذن لفعل ما تريدين بي آيلا! اجعليني حظّك، واجعلي من نفسكِ نحسًا لي
Juliet- School of Excellence by arena10014
90 parts Complete
مدرسه جولييت ... مدرسه خاصه بالنخبه من الطلاب صُنِفت كأفضل مدرسه في العالم لا يدخلها الا من امتلك موهبه قل نضيرها جميع هؤلاء العباقره اجتمعوا هناك و المدرسه لم تأل جهدا في جعلهم يتشاجرون على المراتب الأولى عالميا و لكن ، ليس جميع طلابها يصبحون علماء بل لكل واحد منهم خياره و طريقه الخاص ... القصه تروي عن فتاة في عمر 13 و التي حصلت على منحه للمدرسه بسبب تفوقها و ذكائها المثير للجدل و لكن بطلتنا هذه لها ماضي عسير في باريس - فرنسا حيث توجد المدرسه بالتحديد ذلك الماضي الاسود كان يلاحقها كابوس هو عندما يعود اليها و لكنها تمكنت من التغلب عليه بعزيمتها الاشهر الاولى في المدرسه كانت اشبه بالجنه سوف ترون مغامراتها مع رفاقها تلك الاساليب الغريبه و المضحكه التي تستعملها المدرسه من اجل تنميه طلبتها نفسيا و علميا رائعه .... هذه المدرسه رائعه هذا كان كلام بطلتنا في البدايه خوضها لمعركه ذكاء مع اذكى اذكياء المدرسه زاد الموضوع اثاره لكن لاحقا - عامي ال 13 اسوء عام مر علي في كل حياتي - ماضيها الاسود عاد افضع من قبل شطر قلبها نصفين فقدت كل شئ حرفيا تلك الاسره هي السبب و ذلك الكابوس كان يزداد سوءاً ، كيف ستكون نهايتها ؟ 🔴 حازت على المرتبة الأولى في تصنيف الأنمي🥇
You may also like
Slide 1 of 10
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
legends of neralos | أساطير نيرالوس  cover
العقد الدامس cover
عملية صُنع الحالمين cover
Juliet- School of Excellence cover
أزرقٌ رماديّ | Livid cover
رواية ولاد تسعة  cover
حُمرةٌ ساحِرة√. cover
The majestic man  cover
أحفاد الشيطان  cover

الشرير يريد فقط أن يرتاح

70 parts Ongoing

مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا