طريـقك ضياع.
  • LECTURAS 4,260
  • Votos 290
  • Partes 9
  • LECTURAS 4,260
  • Votos 290
  • Partes 9
Continúa, Has publicado oct 26
Contenido adulto
1 parte nueva
مدري وين تريد بيه
روحي تاخذني اعله دربك
وانه اعرفك مو اليه

+18
الروايه بالعاميه العراقيه.
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir طريـقك ضياع. a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
(ISIS's delusion) ضلال داعش  de good_nght_53
28 Partes Continúa Contenido adulto
القصة تبدأ في فترة مظلمة في مدينة الموصل تحت سيطرة تنظيم داعش. إبراهيم، مراهق في الخامسة عشرة من عمره، يعيش في حي فقير يعاني من القسوة والتهديد اليومي. مع تفشي الإرهاب، يتعرض الحي لمداهمات متكررة من قبل الدواعش، الذين يفرضون سيطرتهم بقسوة على المدنيين. بينما في جهه اخرى. شرف، الجندي اللي لسانه مثل السلاح، ما تمر لحظة من دون ما يلعن فيها زعيم داعش. شتائمه تتساقط مثل الرصاص، وكأنها وسيلته الوحيدة للتعبير عن كراهيته. لكن ورا هالقسوة، في شي غريب ينمو، كالعشب اللي يكبر بين الشقوق. حب غير متوقع يصير بينه وبين لهيب، اللي يمثل القوة والهيمنة في عالمهم المظلم. هالشي يسبب له صراع داخلي. شرف يلاقي نفسه يتساءل: هل يمكن أن يكون اللي يكرهه هو نفسه الشخص اللي يحرق قلبه؟ الشوق والكره يتداخلون، والضعف يبرز خلف جدار الشدة. في خضم كل هالمشاعر، يبدأ شرف يحس إنه هالحب صار معركة جديدة. يريد ينسى مشاعره، بس كلما حاول، تتجدد الآلام والذكريات. هو كان دايمًا يحسب نفسه فوق الجميع، لكن حبه لهيب خلاه يراجع حساباته. هل هو مستعد يتخلى عن شرفه وفطنته لأجل شخص ما يخليه يحس بالأمان؟ في خضم الفوضى، يتصارع مع نفسه، وما يعرف شلون يقدر يوازن بين الكراهية اللي غمرته وبين هالحب اللي صار يسحب فيه كقوة جاذبية. القصه 🏳️‍🌈
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
دخيلة الشيخ رائد cover
جــــبروت ابــــي  cover
شيء من رصيف الدم  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
مُحَبي وَ أَسَرُ قَلبِي cover
جنـــــــــــــة الجحيم  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الأشيب  cover
تَصَرَفْ وًكَأَنَكَ تُحِبُنِي  cover
(ISIS's delusion) ضلال داعش  cover

دخيلة الشيخ رائد

56 Partes Concluida

قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..