حب أبدي بين جونكوك ومصممة أزياء
  • LETTURE 15
  • Voti 4
  • Parti 3
  • LETTURE 15
  • Voti 4
  • Parti 3
In corso, pubblicata il ott 26, 2024
جيون جونكوك: أنا أحبك كثيرا جواهر هل تقبلين الزواج بي

جواهر: وانا احبك كوكي لكن ديني لن يسمح لي الزواج ب شخص غير مسلم 

جيون جونكوك: لكن انا مسلم لقد دخلت الاسلام ارجوكي اقبلي 

جواهر: حقا!؟ اذا انا اقبل انا احبك كوكي

جونكوك: وأنا أيضا حبيبتي 


مالذي سيحدث يا ترى؟
 وكيف سيلتقون؟ 
احداث كثيرة مشوقة هيا تعالو وشاهدو روايتي ستحبونها اضمن لكم ذالك 😉
Tutti i diritti riservati
Iscriviti per aggiungere حب أبدي بين جونكوك ومصممة أزياء alla tua libreria e ricevere aggiornamenti
or
#389روايتي
Linee guida sui contenuti
Potrebbe anche piacerti
الموروث نصل حاد di Asawr_Hussein22
7 parti In corso
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Potrebbe anche piacerti
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
أنا وأسمري  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
الموروث نصل حاد cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الامارة cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
عشق أولاد الذوات cover
عاصفة الهوى  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

94 parti In corso

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.