لعنه الحب الأول
  • Reads 75
  • Votes 13
  • Parts 8
  • Reads 75
  • Votes 13
  • Parts 8
Ongoing, First published Oct 26, 2024
3 new parts
لعنه؟!.. لعنه ممكن تصيب اي حد.. حياتك فجأه تتقلب بشكل انت مستحيل تتخيله.. تحس بالجحيم.. نار.. سجن دخلته وانت مش حاسس.. حقك تكون مش مصدقني.. بس نصيحه ليك... اهرب.. اهرب قبل ما تتصاب باللعنه دي..
All Rights Reserved
Sign up to add لعنه الحب الأول to your library and receive updates
or
#55غيره
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
38 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . ****************** يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت ***************** همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ــــــــــــــــــ🎀ـــــــــــــــــ
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
رواية احببت طبيبي المغرور ❤ بقلمي : نور بدر (مكتملة ✍️💙) cover
الامارة cover
عاصفة الهوى  cover
مجنونه قلبي cover
مجنونة ولكنها جميلة cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
عشقك لعنه اصاب قلبي ♥️ cover
أنا وأسمري  cover
للحب قدر اخر (دنيا سليمان) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

93 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.