𝐃𝐄𝐀𝐃𝐋𝐘 𝐃𝐄𝐒𝐈𝐑𝐄 | +𝟏𝟖
  • Reads 108,522
  • Votes 1,649
  • Parts 32
  • Reads 108,522
  • Votes 1,649
  • Parts 32
Complete, First published Oct 27, 2024
Mature
[ 𝐒𝐄𝐗𝐔𝐀𝐋 𝐂𝐎𝐍𝐓𝐄𝐍𝐓 ]

"أخبريني فيوليت أن أتوقف وسوف أفعل ذلك"
 شعور شفتيه الناعمتين تشعلان النيران في جميع أنحاء جسدي، نصفي السفلي يصبح أكثر دفئًا في كل ثانية شعرت بلمسته الرقيقة.

"إنزو" لم أستطع أن أجبر نفسي على قول كلمة توقف ببساطة لأنني لم أكن أريده أن يفعل ذلك. كنت أريد أن تتجول يداه فوق جسدي بينما يمسك برقبتي ويدفعها بداخلي. الانتصاب الذي أشعر به على فخذي جعل عقلي يتساءل. ضغطت على وركي وأطلقت أنينًا خافتًا عندما لف ساقي حول خصره.

"هذا لا يطلب مني التوقف عن حبي أكثر من ذلك" خلعت قميصي من فوق رأسي، فتعلقت شفتيه بحلماتي المتورمتين،  أطلقت يدي في النعومة التي تتمثل شعره الأسود.

"أخبريني ماذا تريدين"

"ألعنني يا إنزو"



كانت فيوليت بحاجة إلى المال لدفع تكاليف علاج والدتها الباهظ الثمن، والرقص لرجل مثل إنزو لن يكون جيدًا لها وكانت تعلم هذا. سيكون فوضى في حياتها لكنها كانت مدمنة عليه للغاية. لقد فهم إنزو  العواقب التي ستجلبها إذا تورط معها أكثر مما كانت عليه بالفعل، كانت هذه راقصته وليس أي شخص آخر.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add 𝐃𝐄𝐀𝐃𝐋𝐘 𝐃𝐄𝐒𝐈𝐑𝐄 | +𝟏𝟖 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 6
oh my ghost || KTH -مكتملة- cover
News & Updates cover
[مكتملة✓] المربية الحسناء و الدوق cover
My student  - تلميذتي  cover
Devil For A Husband cover
الخطيئة الطاهرة  cover

oh my ghost || KTH -مكتملة-

10 parts Complete

اوه يا شبحي ~ احب ثرثرتك في اذني ولا ارغب في رحيلك رغم انني لا افهم منك حرفا ولا المح منك نظره لكن ضحكاتك و حماسك في الحديث تجعل قلبي يخفق و الابتسامه تشق وجهي اظن انني واقع في حبك بطريقه ما يا شبحي ~ ------------------------- الاولى من نوعها ✨ ------------------------ بدأت : 9/1/2021 انتهت : 23/3/2021 ------------------------- -ذات فصول متوسطة الطول- ------------------------- الغلاف من تصميم المبدعه 🖤✨ : @mariam2644 ------------------------- اعلى المراتب التي حصلت عليها ✨ : #1 ghost #2 قصص #1 قصيرة #3 namjon #2روحاني #4بانغتان ------------------------- جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة اصلية لا اسمح باعادة النشر او الاقتباس !