سندريلا الريف
  • Reads 76
  • Votes 12
  • Parts 2
  • Reads 76
  • Votes 12
  • Parts 2
Ongoing, First published Oct 30, 2024
فتاه صغيرة توفي والدها وهى فى العاشرة من عمرها ثم يتوفى اخاها بعدة فترة قصيرة فيجبروها عمومتها ع الزواج من رجل كبير لااجل المال فتعيش معة حياة بائسة ثم تنفصل عنه بعد ان تنجب منه طفلها، لتتعرف بعد ذالك على رجل اخر وتقع فى عشقة ولاكن القدر لم يمنحها السعادة مطلقا 
لنرى ماذا يحدث لها فى الاحداث....
All Rights Reserved
Sign up to add سندريلا الريف to your library and receive updates
or
#11إسراء
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
24 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
عـروس الهـور  cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
شظايا قلو�ب محترقة cover
وتيرة الاعرج  cover
عقدة الذيب  cover
كريات الدم السمراء  cover
أرض الخناجر  cover
𝐔𝐧𝐭�𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
طاغوت (الأصليـة)  cover
 حفيدة آلـ سرحان الجزء الثالث ( مكتملة ) cover

عـروس الهـور

11 parts Ongoing

في الزمان والمكان حيث لا يعود الإنسان كما كان تبدأ القصة. ظل غريب يتبعك في كل خطوة، وصوت يهمس في أذنك من العدم. لا تعرف إن كان حقيقيًا أم مجرد خيال، لكنك تعرف شيئًا واحدًا: لا مفر. ستكتشف الحقيقة، لكن بعد فوات الأوان.