في لحظات الشعور بالضياع، غالبًا ما نبحث عن شعاع من الأمل يظهر لنا الطريق الصحيح. كان لديّ لحظات شعرت فيها وكأنني أرى سراب الروح، مما أثر على حالتي النفسية بشكل عميق. ومع ذلك، وجود حبيبي كان بمثابة ضوء في ظلامي الدامس، حيث رفعني من حالة الارتباك وأرشدني نحو الأمل. كان دعمه لي أساسياً، فقد ساعدني في إعادة ترتيب أفكاري وتوجيه خطواتي نحو مستقبل أفضل. أرجوك، لا تترك يدي، فتمسكك بي يمنحني القوة التي أحتاجها للتقدم. أنت حقًا شهادة قيدي في هذه الحياة، فوجودك هو تجسيد للشجاعة والأمل الذي ألتمسه في كل يوم.All Rights Reserved