بعد احداث 08 ماي 1945م فهم الجميع ان ما اخذ بالقوة لا يمكن استرجاعه الا بالقوة. تتحدث القصة عن العلاقة الصعبة التي جمعت بين شاب جزائري يدعى ماسينيسا و احد الجنود الفرنسيين "هينري"، في خضم الثورة التحريرية، من الصعب ان تثق باحد من العدو حتى لو اطعمك و قدم لك مفرشا و ذهبا، و من الصعب ان تستمر في الامل بالمستقبل و انت تقتل عائلة من تحب. 1962 كانت اعلاما مصنوعة من الجلد ملونة بالدم و مرفوعه من العذاب، هذا الوطن هو اسطورة حية لا يمكن تكذيبهاAll Rights Reserved