Story cover for عائلة FAMILY by jdjdnsndm
عائلة FAMILY
  • WpView
    Reads 49,897
  • WpVote
    Votes 4,405
  • WpPart
    Parts 27
  • WpView
    Reads 49,897
  • WpVote
    Votes 4,405
  • WpPart
    Parts 27
Ongoing, First published Nov 03, 2024
Mature
1 new part
الكتاب الأول من سلسلة عائلة . 
آدم باتسي  شاب في الخامسة عشر من عمره عاش حياةٌ لا يحسد عليها
لا أمٌ تَحويه..ولا أبٌ يَحميه ...
كان وحيداً بِطريقةً أمرضته...ضالاً كارهاً لِذاته...بلا دين ولا ديانة...بلا صديق ولا قريب ...حياته بلا مغزى ولا هدف...
ذات يومٍ إكتشف أن لديه عائلة ....فهل سيقبل بها؟؟...
عائلة ؟؟...
إنها نعمةٌ للبعض ونُقمةٌ للبعض الآخر....
الجميع يذهب ويختفي لكن العائلة هي الوحيدة التي ستبقى معك طيلة 
هاته الدنيا....
فإما أن تكون السند لك والظهر الذي لا ينكسر ....أو أن تكون السبب 
في تدمير حياتك  وتهميشها....إنها سلاحٌ ذو حدين وهذا أكثر شيء 
مزعجٌ بها ....كان هذا رأي آدم في العائلة التي لم يجرب يوماً الحصول 
عليها....
لكن هاته العائلة ليست أي عائلة وذاك الأب ليس أي أب ....
حينما رآه آدم للمرة الأولى شعر بِمشاعر غريبة ...مشاعر كره الإعتراف بها..
لقد شعر بالانتماء....لقد كان أباه......أب.....هي ليست كلمة عادية....
ليس كل أبٌ يستحق أن يكون أب لكن  إدوارد باتسي خُلِقَ لِيكون أباً....

آدم إدورد باتسي....


الرواية صنفت للبالغين لإحتوائها على مشاهد دموية وأفكار انتحارية .



الغلاف من صنع المبدعة  @_hvtl_
All Rights Reserved
Sign up to add عائلة FAMILY to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
وشم أيلول 9.1   by Ra_vi_na
18 parts Ongoing
"كنتُ سأظن أنك تحبني لو لم نكن أعداءً أدريان" "تبا..وما الحب إن لم يكن أن أقطع العالم نصفين فقط لأحتفظ بكِ في الجزء الذي لا يصل إليه أحد إيفا؟" ـــــــــــــــــــــــــــ كل شيء بدأ بوردة ميتة على طاولة الاجتماع.. وخاتم لا يليق بأي إصبع... هي لا تؤمن بالحب.. لكنها تحفظ شكله عن ظهر قلب... هو لا يحب القيود.. لكنه نسي كيف كانت الحياة قبل أن ترتدي اسمه... لم تكن جزءاً من خطته.. ولم يكن اختيارها أيضاً. هي زُفّت إليه كهدنة لا كزوجة...كصفقة لا كحبيبة. وكان يظن أنه سيتقن تجاهلها.. كما تجاهل كل شيء لا يخضع لحساباته... لكن الحكايات الكبرى لا تبدأ بصوت رصاص.. بل بنظرة خاطئة.. بلمسة غير محسوبة.. وبقلب قرر أن يخون كل القواعد... ولم يكن يدري أحد أن أكثر الحروب دموية.. هي تلك التي لا يُسمع فيها سوى نبضٍ متسارع... وأن كل شيء تغير حين ظهر وشم صغير على معصمها يحمل رقماً لا ينسى وقصة لا تُروى إلا بالدم... ومنذ ظهوره لم تعد الحرب بين العائلتين فقط...بل أصبحت داخل كلٍّ منهما أيضاً... رافـــــــيـــــــــنـــــــــا♡ 5|01|2025
خذلان روح by _Aridjjojowa_
30 parts Ongoing
ظل بطلنا يتأرجح بين مخالب ذكرياتٍ مؤلمة تطحنه كل خطوة تُذكّره بجراحٍ نزفتْ ماضياً وحاضراً، ومستقبلٌ يلوح بندوبٍ ستُحفر في روحه و جسده. رغم ذلك، تشبث بإرادةٍ كالصخر، عازماً على إكمال مسيرة انتقامٍ أشعلها من رماد خيانةٍ قديمة، يُعيد فتح جروح الماضي بيدٍ ثابتةٍ كالسهم لا ترتعش ...... نشأ البطل في كنف عائلة عريقة اشتهرت بإنجازاتها الباهرة،امتزجت دماؤهم بزيهِم العسكريّ الأنيق، ومآزر الأطباء البيضاء،وشارات الشرطة اللامعة،عائلة حوّلت مجدها إلى سجنٍ لقيمها الصارمة. لكنّ المفاجأة القاسية كانت حين انقلب هذا المجد عليه، فسحقتهُ أقدامُ مَن يفترض أنهم سنده ، طاردين إياه كالغريب حتى يذوب حلمه في غياهب النسيان... لكنهم لم يعلموا أنه كان كالجمر تحت الرماد...طردوه معتقدين انه سيرجع مذلولا لهم...مرت ايام على اعتقادهم الذي يتنافى مع مرور الزمن الى ان صارت عشر سنوات.... عادَ بصورةٍ أشبه بأسطورة... ظلٌّ هائجٌ يحملُ في عينيه بريقَ الثأر، في قبضتهِ رياحَ التغيير العاتية... فهل سينجح في كشف القناع عن وجوه الخيانة الكامنة؟.... هل سيبقى سجينَ شظايا الماضي التي تنزفُ روحه ام سيكون مصيره الغفران الذي يمحو الألم ؟... القصة تكتب الآن بين انفاسه الحارقة، فهل سينتصر الانسان بداخله أم ستنتصر وحشة الألم التي لا تنسى؟
Countdown/العدّ التنازلي  by with852
11 parts Complete
لم يكن سوى ضحيةٍ لزواجٍ فاشل بين والدين لم يعرفا شيء عن العواطف . . دُفع إلى خمسةٍ وعشرين عامًا من العيش بين الإهمال والقسوة، بين الوحدة والظلام، . طفلٌ لم يُرِد أكثر من حضنٍ صادق، أو نظرةٍ مهتمة، أو حتى سؤالٍ عابر عن حاله. . كبر وهو يحاول إصلاح ما لم يفسده، يحاول أن يكون الابن المثالي في روايةٍ لم يختر فصولها، أن يُرى، أن يُعترف بجهده، أن يسمع من والده جملةً واحدة: "أنا فخور بك." . فعل كل ما بوسعه ليكون مرئيًا في عيني رجلٍ كان دائمًا غائبًا، ظنّ أن الحب يُنتزع، وأن العطف يُستحق بالإنجاز. . لكنه أدرك بعد فوات الأوان، . أن العطف لا يُطلب، والحب لا يُتسوَّل، وأن ما يُمنح بعد رجاء، لا يُسمى حبًا، بل شفقة مغلفة بكلماتٍ دافئةٍ لا تدفئ. . ومع ذلك، جاء هذا الإدراك متأخرًا... جاء حين بدأت أيامه ترحل ببطء، حين صار يعدّ الليالي بدلًا من الأحلام، حين بات يندم - لا على ما فعله - بل على كل ما تمنى فعله وخاف، خوفًا من خذلان أبٍ لم يكن يتوقع منه شيئًا في الأصل. --- " المرض في مراحله المتأخرة ، انا اسف في حالتك لا يوجد علاج ". . تحدث الطبيب بنبرة ثقيلة وخلع نظارته واضعها جانب ، ونظر للشاب امامه ..لم يكن الشاب خائفاً ،ولم يظهر الذعر او الخوف من حقيقة ان العد التنازلي قد بدأ بالفعل لانهاء حياته . . " برأيك ، كم ت
The Threads Of Time خيوط الزمن by Blood--ink
30 parts Ongoing
أيها اللعين سوف اقتلك ألم اقل لك لا اريد مشاكل ها ا ابي ارجوك ارجوك ل لا ل لم أفعل ا انا ..... بين الماضي والحاضر والمستقبل خيوط ووتر و الفاصل هو أنامل القدر فهل سوف تعزف لحنا دائم البؤس ام ان القلوب سوف تغير نقش الحجر قصتنا تتحدث عن شاب قاسى من الدهر الويلات فهل سوف تبتسم له الحياة يوما أم ان البؤس سوف يكون مصيره المحتوم هذا ما سوف تكشفه لنا الأسطر والكلمات لذا اذا كنت لا تخشى الانزلاق ادخل وقرأ قصة من قصص الدهر التي تخطها الأقلام بحبرها اما اذا كنت تخشى ان تلقى الخذلان فلا تدخل فهذا ليس مكانا للجبناء ......... عزيزي/تي القارء /ة هذا العمل لا يحتوي على أي من الشذوذ او الحب المحرم لذا يمكنك الدخول براحة بال لكنه يحتوي على التعنيف و التعذيب الذي لا يروق لبعض الكتاب بالإضافة للخيانة و الإهانة وربما اللعن والشتم نرجوا تفهمك ....... القصة تتحدث عن فتى ذو خمسة عشر سنة حيث انه يعاني من ظلم والده و قسوته وكرهه فهل سوف يظل الحال كما هو ام انه لن يحتمل البقاء و يكسر قيود ذاته ام انه سوف يختار الهرب من الحياة بأكملها ام ان القلوب تلين لتفتح للتسامح ابوابا هذا ما سوف تظهره لنا السطور القادمة ...... سلام كيفكم هيدي رواية جديدة وهي روايتي الثانية بتمنى تنال اعجابكم هي تتركز على العلاقات الأسرية لا أكثر ارجوا لن تنال
سُم في صلة الدم by md_dm002
35 parts Complete
في عالمٍ يسوده الظلام ويغمره الحقد، مُلئت القلوب غِلظةً وقسوة، فانقلبت المفاهيم؛ أصبح الظالم هو المظلوم، والقاتل هو المقتول، والصادق يُكذَّب، والصديق... هو أول من يغدر. ولم يعد هناك فرقٌ بين القريب والبعيد، هنا، حيثُ يأكل الذئابُ البريء، وتنهش عظامه دون شفقة. فكيف لطفلٍ أن يحيا بعد أن اقتُلع فجأة من قوقعته المسالمة ليواجه عالمًا لا يعترف إلا بقانونٍ واحد: القوي يبقى، والضعيف يفنى؟ كيف يعيش بعد أن كان في أحضان عائلته، وبعد أن كان يُخشى عليه من نسمات هواء تمر بجواره؟ كيف سيعيش بعد أن كان مدلل زمانه... والآن يُداس دون رحمة؟ كيف ينجو بعد أن خانه من ظنّهم سنده، وكانوا أول من كسر قلبه، وحطم روحه؟ . ----------------------- 🔒 يرجى احترام الحقوق ❌️ الغلاف من تصميمي الخاص، ولا أسمح باستخدامه أو إعادة نشره دون إذن. ✍️ القصة والسرد ناتجة عن جهدي الشخصي وتعب مشاعري، أرجو عدم نسخها أو اقتباسها دون إذن مسبق. 💗 احترامكم يعني لي الكثير، وشكرا لتقديركم تعبي. قراءة ممتعة للجميع ♡♡
رواية حقيقة خلف سياج الانتظار by good2030
7 parts Complete
- ••••••••••••••••••• ~ أنا هُــنا ~ . تحت أنقاض العجز الدائم و تحت أمال الأطفال المسروقة و بجانب أسوار الحقول المحترقة و على ضفاف الأنهار الجــافــة ؛ تُولدُ في ميدان المآسي باكيه تـحكي لأيامهــا تنهيدات أُمٍ ساهرة يداعب خدها نسمات ليل باردة تطوي تناهـيــد أحلامِها الـ راحــِلــة !.. هُنا وُلِدت أشلاءُ قِصتي المتراميه هُنا بُعثرت أحلام توأمٍ قـادِمــه هُنا أُنتُـشِل مني حُب دنياي الواهيـه ، و هُــنـــا سُفكت دِماء أخـــي الغالِــية . ••••••••••••••••••• ~ حَملّتُ إخّوتي ~ . نامت بعد أخِر صرخاتِها المتألمة تاركه أبنائها بلا حليبٍ أو رائِحةٍ باقية !. رأيت والدي على عتبات البابِ جالساً تشكي كَـفُهُ لـ خدِهِ فقدان زَوجٍ غـالِـية . آه ليت والدي لما تركت اُمي ناظِراً و أُسر قبلهم بِـ بضع قُــبلاتٍ دافئة . حَملّتُ إخوتي و دموع خدي الحارقة تغشي غريق الهمّ في سراديب ظآلِمة بِنتٌ لـ خمس سنين ماضية كيف لـ حظي رمي أكهالهُ القـــاضــيـــــة ؟ للكاتبه:مرام حساب الانستا:m.novel9
You may also like
Slide 1 of 10
وشم أيلول 9.1   cover
لــمـاڏا أخــي cover
خذلان روح cover
على حافة الصمت cover
Countdown/العدّ التنازلي  cover
القاتل بريئ  cover
The Threads Of Time خيوط الزمن cover
سُم في صلة الدم cover
حقيقة مؤلمة cover
رواية حقيقة خلف سياج الانتظار cover

وشم أيلول 9.1

18 parts Ongoing

"كنتُ سأظن أنك تحبني لو لم نكن أعداءً أدريان" "تبا..وما الحب إن لم يكن أن أقطع العالم نصفين فقط لأحتفظ بكِ في الجزء الذي لا يصل إليه أحد إيفا؟" ـــــــــــــــــــــــــــ كل شيء بدأ بوردة ميتة على طاولة الاجتماع.. وخاتم لا يليق بأي إصبع... هي لا تؤمن بالحب.. لكنها تحفظ شكله عن ظهر قلب... هو لا يحب القيود.. لكنه نسي كيف كانت الحياة قبل أن ترتدي اسمه... لم تكن جزءاً من خطته.. ولم يكن اختيارها أيضاً. هي زُفّت إليه كهدنة لا كزوجة...كصفقة لا كحبيبة. وكان يظن أنه سيتقن تجاهلها.. كما تجاهل كل شيء لا يخضع لحساباته... لكن الحكايات الكبرى لا تبدأ بصوت رصاص.. بل بنظرة خاطئة.. بلمسة غير محسوبة.. وبقلب قرر أن يخون كل القواعد... ولم يكن يدري أحد أن أكثر الحروب دموية.. هي تلك التي لا يُسمع فيها سوى نبضٍ متسارع... وأن كل شيء تغير حين ظهر وشم صغير على معصمها يحمل رقماً لا ينسى وقصة لا تُروى إلا بالدم... ومنذ ظهوره لم تعد الحرب بين العائلتين فقط...بل أصبحت داخل كلٍّ منهما أيضاً... رافـــــــيـــــــــنـــــــــا♡ 5|01|2025