هَلْ بِإِمْكَانِ الإِنْسَانِ أَنْ يَتَخَطَّى الْحَوَاجِزَ الزَّمَنِيَّةَ؟ أَمْ أَنَّ الزَّمَنَ مُجَرَّدُ وَهْمٍ! إفِي لَيلَةٍ غَرِيبٍة تَتَبَدَّلُ حَيَاةُ سَارَةَ فَيَدُورُ بِهَا الزَّمَنُ فِي دَوَّامَتِهِ عَائِدًا بِهَا إِلَى عُصُورِ الْفِرَاعِنَةِ، لِتَجِدَ نَفْسَهَا فِي صِرَاعٍ مَعَ مَصِيرِهَا. مَعَ كُلِّ خَطْوَةٍ، تَتَكْشَفُ الْحَقَائِقُ الْغَامِضَةُ، فَهَلْ تُحَاوِلُ الْعَوْدَةَ إِلَى حَيَاتِهَا السَّابِقَةِ أَمْ مِنَ الْمُمْكِنِ أَنْ تُغَيِّرَ مُجَرَّيَاتِ التَّارِيخِ؟!