
القصة الأولى من المجموعة القصصيه. شعرت بـ صدري يضيق، مع ذلك لم أستطع النظر بعيداً، كان هناك شعور بالخطر والمأساة يمتزج في كل تفاصيل الغرفة، حاولت جاهدة تحريك قدمي للخروج، لكن داخلي ظل يأمرني بالبقاء والاستماع للنهاية، أبدو كـ من معلق بين السماء والأرض، الحياة والموت، بين الحقيق ة والأسطورة. هاچر درويش. ٣نوفمبر٢٠٢٤.All Rights Reserved