
انها فقط رحله الي منزل جدي، لا يمكن ان تكون سيئه لهاذي الدرجه، او.. يمكن ان تكون، انا آدم، مراهق في 17 من عمري، اختي ميرا عمرها 16 وابي عمره 36، توفت امي عندما كنت في التاسعه من عمري، تربيت علي يد ابي، لم يفكر ابي ان يتزوج واحده اخري بسبب حبه و وفائه الشديد لامي. تبدا روايتي حين ذهبت الي منزل جدي، لكني لم اتوقع مالذي ساجده امامي، اهو جدي؟ ام مجرد خيال؟ انا لا اعرف،.All Rights Reserved