في اعرق مدارس غوثام و اشهرها، كان هناك ابن السيد وين، داميان وين، على عكس مزاج والده اللطيف كان داميان يعرف بالولد السيء في المدرسة، اذا وجد فتا ضعيفا سيستضعفه.
بينما من جهة اخرى، كان جونثان كينت قد دخل للتو المدرسة الثانوية، انها السنة الاولى، يعرف انه خجول و لطيف، اجتماعي قليلا و ايضا يحب الدراسة كثيرا.
لذا في عيون الفتى المغرور كان يبدو الفريسة المثالية للتنمر عليها.
"لقد سمعت انك تحب كثيرا ورق المرحاض جونثان" تم القاء الكثير من الورق المبلل على الفتى المسكين، غرق الجميع في الضحك بينما جر الطفل المظلوم نفسه بعيدا.
جونثان و داميان
عندما يغلق بروس عينيه يكون متاكدا انه داخل غرفته داخل منزل وين، بالقرب منه يرقد كتاب كان يقراه بعنوان "محظي الامبراطور" تم مصادرته من داميان و التحقق من انه مجرد عفن لغوي لا يرقى لمستوى ان يكون رواية ناجحة.
لكن في اليوم التالي هو لا يدري لما يجب ان يجد نفسه مغطى بالحرير و تجهيزه من اجل ليلة كمحظية للامبراطور.
مهلا مهلا، هذه الجملة انه يشبه الى حد ما....، "جلالته في الجناح"، فالتحل اللعنة على اليوم الذي قرر فيه رعاية المراهق الشبق.
بروس اسفل لكلارك