Story cover for "ظل التاج " by wattp_silvara
"ظل التاج "
  • WpView
    Reads 5,105
  • WpVote
    Votes 530
  • WpPart
    Parts 31
  • WpView
    Reads 5,105
  • WpVote
    Votes 530
  • WpPart
    Parts 31
Complete, First published Nov 04, 2024
" ظل التاج" 

"كانت مجرد أسيرة بين أيديهم... لكن القدر جعلها أسيرة قلب لا يُغفر له الضعف. 

بين ظلال القصر ونيران الأسرار، تخطو على حافة السيف، والنجاة ليست خيارًا سهلًا.

في أرض العدو، حيث التاج لا يرحم، هل يمكن لحبٍ محرَّم أن ينقذها من الهلاك... أم يهوي بها إلى الأعماق؟"




مقتطف :



 ركضت ألينورا نحو الداخل، وقلبها يقرع كالطبول. داريوس... يعانق الأميرة... إذن، هو...

دخلت المطبخ، والتقطت أول خادمة وجدتها، وسألتها:

- "الرجل الذي يقيم هنا... صاحب الشعر الأسود  والعينين السوداويتين... من يكون؟"

نظرت إليها الخادمة بدهشة، ثم أجابت ببساطة:

- "جلالته... الإمبراطور."

صُعقت.

الهواء انحبس في صدرها، وكأن الغرفة ضاقت بها. تراجعت خطوة، ثم سمعت خطوات خلفها.

استدارت.

كان هو.

---

وقف أمامها بثيابه الملكية غير الرسمية، لكن الهيبة التي تحيطه لم تكن بحاجة إلى تاج. حدّق فيها طويلًا، ثم قال:

- "هربتِ منّي كثيرًا اليوم..."

لم تجب.

اقترب أكثر، نظراته تتفحص ارتباكها، وابتسامته غامضة:

- "أتساءل... ما الذي صدمك أكثر؟ أنني داريوس؟ أم أنني... الإمبراطور؟"

تنفست بعنف، حاولت الرد، لكنها لم تجد الكلمات. همست فقط:

- "كذبتَ عليّ..."

هزّ رأسه ببطء:

- "بل لم أقل الحقيقة... الفرق بينهما كبير، يا ألينورا."
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add "ظل التاج " to your library and receive updates
or
#193احباء
Content Guidelines
You may also like
أسطورة عهد السيف والوردة الذابلة by YORI-7
9 parts Ongoing Mature
في عالم تحكمه الفصول الدامية و النزاعات الأبدية بين القارات الأربع ، تبرز إينانا ... أميرة مملكة أنليل و تقف على شفا هاوية قدر لم تختره . إمرأة عاصفة ، أميرة لا تعترف بقيود التقاليد و لا تنحني أمام أحد . لكن القدر لا يمهلها فرصة للسيطرة على مصيرها ، عندما تشن المملكة الشرقية بقيادة إمبراطورها حرباً شعواء على أنليل ، يجد والدها الفرصة .... مرسلاً إياها كرهينة حرب الى القصر الإمبراطوري . كان الجميع يظن أن هذا القرار ينبع من دبلوماسية خبيثة في محاولة لوقف الزحف الإمبراطوري على أنليل . لكن إينانا تعرف الحقيقة ، تلك النظرة في عيني والدها لم تكن سوى رغبة دفينة للتخلص منها وتحويلها إلى أداة قتل هناك ، في قصر الإمبراطور تشينغ يي يبدأ لحن القدر بالتشكل . عن إمبراطور تسكنه الظلال و تحيط به حكايا غامضة ، عن وشم تنين يقال أنه نذير الخراب ، عن رجل حمل عبئ الطفولة المعذبة و نجى ليصبح أعظم إمبراطور عرفه الشرق . و وسط جدران القصر الباردة يكمن الصراع ، بين أميرة بلا قلب و إمبراطور تحمل لعنته صوتاً لا يسمعه سوى من كان قريباً من الموت . حين يبدأ التنين بالحركة ، وحين تتحرك البيادق على رقعة الدم و الخيانة .. يقع سؤال قاتل « هل ستكون الأميرة قاتلة ... أم ضحية » في عالم لا يرحم ، الخيانة ليست خطيئة .... بل هي قانون النجاة
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
35 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
اسيرة تحكمه (سيتم تعديل احداثها قريبًا) by AseelElbash
46 parts Complete
The highest ranked: #1 in romance (((الجزء الاول من سلسلة هوس العشق))) &&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأُسمي انا اسيل الباش&& اقتباس صغير من الرواية:- قرّب وجهه الى وجهها لتغمض عينيها وترتجف شفتيها رغما عنها، فإبتسم بشيطانية وهو يهمس بصوت اقشعر له بدنها: - عقابك هذه المرة لن يكون كالسابق.. سترين الجحيم بعينه الان يا لين! تجمدت الدماء في عروقها من تهديده الذي ارعد ثناياها.. وها هي تشعر بأنها قد تعدت مشاعر الخوف بكثير ووصلت الى حد الذعر واكثر ربما.. ولا تعرف كيف حرّر فكها لتدفعه بكل قوتها وتلذو بالفرار خارج المكتب بأقصى سرعتها... صارت كالغبية تضحك وتبكي على نفسها.. احاسيس متعددة، مختلطة تداهمها في الوقت الحالي.. تخيّلها لمظهرها وهي تهرب منه راكضة اضحكها، بينما زئيره العالي المشابه لهيجان الأسود كي يمسكها وهو يلاحقها من الخلف ابكاها واذعرها.. واخيرا وجدت نفسها تدخل غرفتهما ومن ثم الحمام وبكل صعوبة جرت الدولاب المتوسط الحجم لتضعه امام الباب بعد ان اوصدته جيدا بالمفتاح.. وجلست على الدولاب تفرك بأصابعها تارة وتقضم اظافيرها تارة اخرى.. شهقت بقوة
أصبحو يخافون مني وليس علي ... by Hawacissoko497381
21 parts Complete Mature
هو يكرهها ويكره عائلتها فهم من تسبب بمعاناته ولكن في أول لقاء بينهم حيث تلاقت أعينهم قال دون وعي "أنا الظلام وكره والحقد أنا نيران التي لم يستطع أحد إطفائها أنا الشتاء البارد الذي لم يستطع نور شمس تذويبه أنا الذي غمر قلبي شعور غضب والحقد وكراهية فكيف لنظرة لشخصا يضيء ذالك ظلام بنور ويزيل كرهي وحقدي ويطفء نيران دربي وتذويب شتائي البارد برياح من دفئ وأمان وغمر قلبي بسعادة وتوتر ..... --- **شاب جميل وبريء يُدعى وسيم، يجد نفسه فجأة داخل بيئة إجرامية لم يعتدها. يدخل السجن بتهمة ملفقة لم يرتكبها في حقّ عائلته. فكيف سيتحوّل من شاب نقيّ إلى رجل بارد ومخيف؟ كيف سيتحمّل الصدمات المتتالية التي تنهال عليه كالسكاكين المسمومة؟ وما سبب تورّطه في كل ذلك؟ ولماذا الجميع ضده؟ وكيف سيقوده القدر إلى طريق لم يكن بالحسبان؟ بعد كل الجدالات بين قلبه وعقله... من سينتصر في النهاية؟ وهل سيندم على قراراته أم يُكمل طريقه بلا رجعة؟ اكتشفوا كل الأسرار والحقائق الغامضة في هذه الرواية المليئة بالمفاجآت. وفي النهايةالرواية، سأطرح عليكم أسئلة عميقة... فهل ستملكون الجرأة للإجابة؟** --- بداية موفقة للجميع ، معكم الكاتبة المتواضعة حواء
أصبحت أرنبة  للشرير by zohoooooooor
100 parts Ongoing
لقد هاجرت كحيوان بري إضافي مات من سهم أطلقه الإمبراطور الطاغية. بصفتي قارئًا مُخَضْرَمًا للروايات الرومانسية، كنت واثقًا من أنني لن أواجه مشكلة في التعامل مع التهجير. "انتظر، لكن من غير العدل أن أكون أرنبًا!" بينما هاجر آخرون كأميرات نبيلة أو بنات دوق أو على الأقل نبلاء، لماذا انتقلتُ إلى جسد أرنب، وهو ليس حتى شخصية! *** بالمناسبة، لماذا أنا حيٌّ ولستُ ميتًا؟ "هل تبكي لأنه مؤلم؟" "سأريك ما يؤلم!" مدَّت جيني كفوفها الأمامية. لو كان أقرب قليلًا، لكان بإمكانها أن تضرب هذا اللقيط في وجهه. كانت فترةً واحدةً فقط. اللعنة. '... حقًا.' رفعت جيني مخلبها وفركت أنفها. ظل الأنف اللطيف الذي لامس مخلبها الأمامي يرتجف بغضِّ النظر عن إرادتها. "إنه وسيم جدًا." كان وجهًا خطيرًا على القلب. كان المؤلف الذي ابتكر هذا النوع من الرجال الوسيمين مذهلًا حقًا. *** "من فضلك خذ قوسي. لا أعرف في أي اتجاه أنت، لذلك سأنحني في جميع الاتجاهات." حقيقة أنها تبعته بدلًا من إيجاد طريق للعودة لم تكن مجرد أنها كانت "أحمق". "كُلْ، نَمْ، كُلْ، نَمْ. هذا حلوٌ جدًا."
مشعوذة الجنرال by Ishtar_god_of_hearts
24 parts Complete
*مكتمله* لم يكن ظلام الليل ولا علو الشرفة التي وقف عليها كافيان لأخفاء تلك النظرة التي وجهها لها من الاعلى، وما زاد الامر سوء ، تغير لون عينيه من السواد الى الاحمر المشتعل، كعيني وحش غاضب مختبئ في الظلام... لكنه كان آسراً، كل جزء من معالم وجهه الصارمة كانت تصرخ بالقوة والخطر وذلك ما دفعها اكثر للنظر اليه دون الهرب... - سيدي... سقطت الكلمة من بين شفتيها كهمسة حملتها الرياح الى اذنيه وسببت له الجنون حتى بدأت عيناه تتجه نحو لون الاحمر الداكن وزاد من قوة قبضته على سياج الشرفة ليتفطر بين اصابعه وخلال ثوانِ، اختفى الى الداخل... شعرت بالخيبة تتغلب عليها، ارادت ان تراه لمدة اطول... لكن لماذا رحل؟... الم يعد يتذكرها... لم يمض الكثير من الوقت بالنسبة لمصاص دماء... او ربما لم يرغب برؤيتها مجدداً، ففي النهاية، كانت قد عادت هي وبيكاسوس دون ان يأمرهما بذلك... ... شتم ميكائيل جميع الالهه التي تمكن من تذكرها واغلق اذنيه بيديه ليبعد صوت نبضات قلبها التي قادته الى الجنون بشكل تدريجي... اراد ان يحطم الشرفة ويهبط الى جانبها ليغرس انيابه في رقبتها العاجيه... ولكنه علم... علم انه لن يتمكن من السيطرة على رغباته والتوقف قبل فوات الاوان... فزئر... زئر بشكل مخيف ليرسل جميع من في القصر الى رعب وخوف مفاجئ... الجزء الثاني ( مشعوذة الجنرا
عشقت أسيرتي by RolaHany3
12 parts Ongoing
-توقف أيها الحقير. قالتها "ليساء" بنبرة حادة بعدما رفعت رأسها بشموخٍ و هي تتحدي الحراس و كل من يقف بجانبها، و بتلك اللحظة إستدار الملك "سفيان" لها ليرمقها بقتامة واضحة، أما الحراس فلم يستطعوا فعل أي شئ خشية من رد فعل الملك الذي كان يقترب منها قبل أن يهمس بنبرة خافتة تشبه فحيح الأفعي: -كيف تجرؤين!؟ رمقته بنفورٍ قبل أن تهتف بإحتقارٍ و هي تنظر لتاجه بإشمئزازٍ: -إخلع ذلك التاج أنتَ لا تستحقه أيها الحقير. إبتسم لها بإستفزازٍ قبل أن يهتف بثقة بعدما رمقها بجموحٍ: -معركتنا الدامية وضحت من يستحق التاج يا صغيرتي، و وضحت أيضًا من أصبح أسير و خادم ذليل. حاولت فك كلا كفيها من تلك الأحبال التي تقيدها و هي ترمقه بشراسة صارخة ب: -أنا لست أسيرة أيها القذر أنا هنا الملكة. إتسعت إبتسامته و هو ينظر في عينيها مباشرةً قبل أن يرد عليها بنبرته المستفزة التي أثارت حفيظتها لتبرز عروق نحرها من فرط الإنفعال: -يا إلهي تلك الصغيرة لا تعرف بوجودها بمملكتي! بقلم/رولا هاني.
آسِطِوٌرةّ آلَدٍمً وٌآلَعٌرشُ: مًآريَ آنِ𓆩⚔︎𓆪  by F1reS1de_8
42 parts Complete
أسطورة الدم والعرش: ماري آن" في ليلةٍ أُضرمت فيها النيران في سماء مملكة "إيلاندروز"، هربت الأميرة ماري آن وسط الظلام، متعثرةً بالدماء والرماد، تاركةً خلفها وطنًا تحول إلى رماد وأخًا دُفن بثيابه الملطخة بدمه. كانت مجردة من كل شيء-ملابسها ممزقة، تاجها المسروق، وأحلامها محطمة. لكن رغم ذلك، كان في يدها شيء واحد لا يمكن لأحد انتزاعه... خاتم العائلة المالكة، وعلامة القدر المحفورة على جسدها. في رحلتها عبر الثلوج والصقيع، أدركت أن الموت كان يطاردها في كل خطوة، لكن الأسوأ لم يكن خلفها... بل أمامها. وصلت إلى مملكة "أفينيا"، حيث وقف الملك كلايثر أورليان على عرشه، ينظر إليها بعينين غامضتين. هل كانت حقًا الأميرة التي تتحدث عنها الأساطير؟ الأميرة التي ستمنح ملكه قوةً لا تُضاهى؟ أم أنها مجرد فتاة هاربة من قدر محتوم؟ بين جدران القصر، وفي قاعة الأسرار حيث تُهمس المؤامرات، بدأ الحديث عن أسطورة الدم والعرش. كان القصر يعج بالهمسات... الأسطورة القديمة تحوم حولها مثل ظل قاتم: أميرة ذات دم ملكي، تحمل علامة سوداء تحت رقبتها، وخاتمًا لا يُفتح بدونه باب القوة المحرمة.
You may also like
Slide 1 of 10
أسطورة عهد السيف والوردة الذابلة cover
الإمبراطور لا يهمس عبثاً cover
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
اسيرة تحكمه (سيتم تعديل احداثها قريبًا) cover
أصبحو يخافون مني وليس علي ... cover
أصبحت أرنبة  للشرير cover
مشعوذة الجنرال cover
عشقت أسيرتي cover
زوجة الزعيم  cover
آسِطِوٌرةّ آلَدٍمً وٌآلَعٌرشُ: مًآريَ آنِ𓆩⚔︎𓆪  cover

أسطورة عهد السيف والوردة الذابلة

9 parts Ongoing Mature

في عالم تحكمه الفصول الدامية و النزاعات الأبدية بين القارات الأربع ، تبرز إينانا ... أميرة مملكة أنليل و تقف على شفا هاوية قدر لم تختره . إمرأة عاصفة ، أميرة لا تعترف بقيود التقاليد و لا تنحني أمام أحد . لكن القدر لا يمهلها فرصة للسيطرة على مصيرها ، عندما تشن المملكة الشرقية بقيادة إمبراطورها حرباً شعواء على أنليل ، يجد والدها الفرصة .... مرسلاً إياها كرهينة حرب الى القصر الإمبراطوري . كان الجميع يظن أن هذا القرار ينبع من دبلوماسية خبيثة في محاولة لوقف الزحف الإمبراطوري على أنليل . لكن إينانا تعرف الحقيقة ، تلك النظرة في عيني والدها لم تكن سوى رغبة دفينة للتخلص منها وتحويلها إلى أداة قتل هناك ، في قصر الإمبراطور تشينغ يي يبدأ لحن القدر بالتشكل . عن إمبراطور تسكنه الظلال و تحيط به حكايا غامضة ، عن وشم تنين يقال أنه نذير الخراب ، عن رجل حمل عبئ الطفولة المعذبة و نجى ليصبح أعظم إمبراطور عرفه الشرق . و وسط جدران القصر الباردة يكمن الصراع ، بين أميرة بلا قلب و إمبراطور تحمل لعنته صوتاً لا يسمعه سوى من كان قريباً من الموت . حين يبدأ التنين بالحركة ، وحين تتحرك البيادق على رقعة الدم و الخيانة .. يقع سؤال قاتل « هل ستكون الأميرة قاتلة ... أم ضحية » في عالم لا يرحم ، الخيانة ليست خطيئة .... بل هي قانون النجاة