the Seven Sins
  • Reads 454
  • Votes 12
  • Parts 7
  • Reads 454
  • Votes 12
  • Parts 7
Ongoing, First published Nov 04, 2024
في عالم مظلم يمزج بين الجريمة والفلسفة، ارتبطت سبعة جرائم غامضة,  بأحجية تدور حول الخطايا السبع، مما يُلزم المحققين بفك رموزها لكشف هوية القاتل. ومع كل اكتشاف جديد، كان يتضح أن القاتل لم يكن مجرد مجرم عادي، بل كان يُعبر عن فلسفة عميقة حول طبيعة الإنسان، والخطايا التي تؤدي إلى الدمار. كان القاتل يعلم أنه في النهاية، كل شخص يحمل جزءًا من كل خطيئة.




هو محقق يسعى لكشف الحقيقة، مُكرس حياته لبسط العدالة وسط عوالم الفوضى والجريمة. أما هي، قاتلة تسعى خلف شبح ماضيها، تجرها نيران الانتقام نحو الظلام، لتبسط الخراب حيثما ذهبت. في طريقهما المتشابك، يصبح الحق والباطل مسألة وجهات نظر، ويغدو الصراع بينهما أكثر من مجرد ملاحقة، بل معركة بين العدالة والفوضى، بين نور يسعى للتوازن وظلام يريد الإطاحة بكل شيء.






.

لا ينصح بقراءة هذه الرواية من هم اقل من 18سنة لحتوائها على مشاهد عنيفة وحساسة  «وليست جنسية»...
All Rights Reserved
Sign up to add the Seven Sins to your library and receive updates
or
#123قاتلة
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
اللوتس الأبيض cover
شظايا قلوب محترقة cover
ثأر الحب  cover
ست خطوات للنعيم cover
السابعُ من أكتوبر- مكتملة-  cover
Hyperthymesia cover
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover
Maybe Tomorrow  cover
توت أزرق cover
جبران العشق cover

اللوتس الأبيض

1 part Ongoing

«قريبا» في عالم تشابه به كل شيء ،، أصبح الجمال يقاس بالألوان الزاهية للوجه ،، خدود محمرة ،، إسمرار بشرة خفيف ،، رموش سوداء طويلة او شقراء لا فرق وعيون زرقاء أو سوداء اه ولا ننسى الخضراء هي كانت مقياسا آخر للجمال كانت خالية من الألوان ولا يكسوها شيء غيره ،، كان الختم والختام لها ،، حتى قلبها كان يشع بياضا وبراءة قد يبدو كلامي غريبا لهذا دعوني أشرح لكم بشكل أفضل بطلتنا كانت مصابة بالمهق ولا تنعتوه بالمرض هذا ليس طلبا ولا رجاء فكيف يمكن نعثه بالمرض وهو تتويج لها لإخبارها أنها ملاك على الأرض والأخرون في السماء ياسمين كانت ملاكا هائم على الأرض تواجه الحياة ومهيار كان الشخص الهائم معها في عالمها الخاص حب لم يكن بدايته لقاء كما اعتدنا في القصص الأخرى حب صممه القدر من دون ربط الخيوط ،، لقد كان مكتوبا على جدران السماء...