Story cover for ظلام مقدس by Yuna_997
ظلام مقدس
  • Reads 260
  • Votes 12
  • Parts 3
  • Reads 260
  • Votes 12
  • Parts 3
Ongoing, First published Nov 05, 2024
Mature
فِي حين عَانت والدتهما لِتُهَرِب طِفْلَاها مِن إيطَالْيا وعَالم الجَرِيمَة والمَافْيا...كَبُر طِفْلَاهَا وَصَنَعُا عَالم جَرِيمَة خَاص بِهِم...
All Rights Reserved
Sign up to add ظلام مقدس to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس by RoseAmin
55 parts Ongoing
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»
الطلسم by Rahaf_Hammam
17 parts Complete
فتحت باب الغرفة القديمة بصوت يصرّخ من صدا الحديد، دخلت بخطوات مترددة، والغبار يطير حوالي مثل أشباح تتراقص.. الغرفه جانت ضلمه وكأنو الحياة منقطعه بيها بس لمحت من ضوى الوراي هو كاعد كدامي.. منتجي عل حائط ومنزل رأسه الأرباط تحيط جسمه النحيل مربوطة على إيديه ورجليه، وجهه شاحب، شعره منفوش، وعيونه حايرة، تتنقل بسرعة وكأنه يطارد شي ما يشوفه غيره. أنفاسه سريعة، وصوته يطلع من حلگه مثل نحيب مبحوح، بس باوعتله تلملت الدموع بعيوني من حالته ماكدرت لا اتقرب ولا ابتعد... خفت اذا اتقرب تجي الحاله بس بنفس الوقت گلبي ماانطاني التفت واعوفه على هل حاله الي تكسر الخاطر اتقربت وعيني متركزه علي.. حس بيه وبوجودي رفع رأسه باوع عليه نظراته ماتتفسر خوف على رهبه فتح عيوني ، صرخ وهو يهز رأسه ب"لأ" - لااا لا تتقربينن .. اني مخبللل اي اني مخبل راح يجي ويكتلنه لا تتقربين !!! رأساً وكفت بمكاني باوعت علي بخوف ورهبه من صراخه وكلامه صار يردد بي وهو يحاول يفلت نفسه من الاربطه ويحرك جسمه بقوه... • • • • • • روايـه: الطلسـم بقلـمي: رهـف هُـمام
ليتروسي by sdra-janjan
8 parts Ongoing Mature
"حين يلتقي الظلام بالنور في أكثر اللحظات عبثًا، وحين تنكسر الحدود بين الماضي الذي يرفض الرحيل والحاضر الذي يفرض نفسه بقوة، تبدأ الحكاية. ليست مجرد قصة عن لقاء رجل وامرأة، بل عن اصطدام عوالم متناقضة، عن جراح خفية، وأسرار لم يكن يجب أن ترى النور. في عالمٍ يسيطر عليه الصراع والقوة، يقف رجلٌ كُتبت حياته بدماء الخيانة والانتقام. قاسٍ كالصخر، بارد كليلة شتاء، يملك كل شيء إلا قلبه. نشأ بين الجدران الصلبة، حيث كان البقاء للأقوى، وحيث المشاعر ضعفٌ لا يغتفر. ومن بين كل هذا، كان هو سيد قدره، حتى ظهرت هي. على الجانب الآخر، هناك روحٌ تحملها الرياح من وطنٍ إلى آخر، فتاةٌ هشّمتها الحياة لكنها رفضت الانكسار. تحمل بين يديها أحلامًا باهتة، وبين أضلعها خوفًا متجذرًا من ماضٍ يطاردها. هي ليست من هذا العالم القاسي، لكنها تجد نفسها فجأة وسط دوامة من المؤامرات والخطر، وجهاً لوجه مع رجل يُشبه الليل في غموضه. بينهما، تبدأ رقصة معقدة من المشاعر، تتشابك فيها الكراهية مع الانجذاب، والخوف مع الرغبة. كل خطوة تقربهما من بعضهما، وكل سر يُكشف يُبعدهما أكثر. في هذا العالم، الحب ليس حلماً وردياً، بل معركة يخوضها القلب ضد العقل، والضعف ضد القوة.
Rotten Apple   by Valina_9
17 parts Complete Mature
في مكان بعيد عن عيون البشر، حيث تُحتجز الكوابيس خلف جدران فولاذية، يُسجن وحش بشع، ليس فقط في مظهره، بل في كينونته ذاتها. جسده الهائل مشوه ببقايا الحروب، ووجهه يحمل ندبة طويلة كأنها خُطّت بسكين لا ترحم. عيناه مظلمتان كهاوية لا نهاية لها، وصوته الخشن أشبه بزئير وحش يختبئ في أعماق الظلام. هذا الكائن، الذي لا يعرف الحب ولا المشاعر، هو كابوس حي. سُجن لأنه مختلف، لأنه يفتقر إلى كل ما يجعلنا بشرًا. وباب زنزانته ، يحمل كلمات محفورة بالدم: 'خطر، لا تقترب'. كتحدير بأن لاتقترب لعرين الشيطان لكن، كيف يمكن للبراءة أن تفهم هذا التحذير؟ فتاة في ربيع شبابها ، بعينين عسليتين تلمعان كضوء شمس يتسلل من بين الغيوم، تقف بجرأة لا يملكها إلا من لم يعرف الخوف. فضولها يتغلب على التحذيرات، وخطواتها الصغيرة تأخذها إلى المجهول. بابتسامة تُشبه عبق الربيع، وبقلب لا يعرف سوى النقاء، تدخل عالمًا موصدًا بأبواب لا تُفتح. هي لم تكن تعلم أن عينيها اللامعتين ستنعكسان في أعماق ذلك الظلام...... لتصبح لعنته الأبدية." ممنوع سرقة أو إقتباس فكرة الرواية أو أي جزء منها كل الحقوق محفوظة
الط�بقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
152 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس cover
الطلسم cover
Aporia | ابوريا cover
ليتروسي cover
إلين/Elin cover
Rotten Apple   cover
"مطر أبريل" -مكتملة- cover
𝒯𝒽ℯ ℋℯ𝒾𝓇ℯ�𝓈𝓈 ℴ𝒻 𝒮𝒾𝓁ℯ𝓃𝒸ℯ || وريثة الصمت  cover
إفهمني أكثر cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover

«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس

55 parts Ongoing

المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»