صرخة الصحراء: ملحمة الوطن"
  • Reads 6
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 6
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Nov 05, 2024
في قلب الصحراء المغربية، حيث يلتقي الماضي بالحاضر، تنطلق أحداث رواية "صرخة الصحراء: ملحمة الوطن" لتسرد قصة ملحمية تجسد النضال والشجاعة. تحكي الرواية عن ياسين، شاب من قرية صغيرة، يقرر الانطلاق في رحلة مليئة بالمخاطر والأمل مع الآلاف من أبناء وطنه، في مسيرة خضراء تهدف لاستعادة الأراضي المحتلة.

تبدأ القصة بمشاعر ياسين وعائلته، خاصة والدته التي تفيض مشاعرها بالتوتر والحب، مما يضفي عمقًا إنسانيًا على الأحداث. خلال هذه الرحلة الملحمية، يلتقي ياسين بمجموعة من الشخصيات الفريدة: عمر، الشاب الطموح الذي يسعى لتحقيق أحلامه، وفاطمة، المرأة القوية التي تتحدى التقاليد لتكون صوت النساء في هذا النضال، وعبد الرحمن، الرجل المسن الذي يحمل على كاهله تاريخ النضال ومآسي الوطن.

تتناول الرواية الروابط الإنسانية والتضامن بين الأبطال، حيث يجتمعون لمواجهة صعوبات الحياة في الصحراء، يتشاركون الطعام والشراب، والأحلام التي لا تموت. تتداخل قصصهم مع تاريخ الوطن، مما يضيف بُعدًا عاطفيًا وواقعيًا للأحداث.

مع كل خطوة يخطوها ياسين وأصدقاؤه في الصحراء، تتصاعد الأحداث وتزداد التوترات، حتى يصل بهم الحال إلى مشارف أراضيهم المفقودة. تنتهي الرواية بلحظة من الفخر والاعتزاز، حيث يرتفع علم المغرب، ويكتشف ياسين أن النضال لا يقتصر على الأرض فقط، بل يمتد إلى القلوب والعقول.

"صرخة الصحراء: ملحمة الوطن" ليست مجرد رواية عن النضال من أجل الأرض، بل هي قصة عن الأمل، والشجاعة، والحب الذي يربط بين الناس، مما يجعلها تجربة لا تُنسى. انضموا إلى ياسين في رحلته، واكتشفوا كيف يمكن للإنسان أن يغير مصيره ويحقق أحلامه في مواجهة الصعوبات
All Rights Reserved
Sign up to add صرخة الصحراء: ملحمة الوطنquot; to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
دخيلة الشيخ رائد cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عازف بنيران قلبي  cover
مكتوبة على إسمي  cover
عشق أولاد الذوات cover
الاربعيني cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover

شيء من رصيف الدم

45 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام