Story cover for لِمَ تركتيني ..؟ | ?Why did you leave me by G_143_A
لِمَ تركتيني ..؟ | ?Why did you leave me
  • WpView
    Reads 179
  • WpVote
    Votes 44
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 179
  • WpVote
    Votes 44
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Nov 06, 2024
"توقف!" صرخ بنبرة ممتلئه بالغضب والألم، كأن صوته ارتطم بجدران الفراغ ليعيد صداه إليها

"اكتفيت من أكاذيبك!" قالها وعيناه تومض بالدموع والالم، كأنه يحاول أن لا يستمع للحقيقة امامه! 

"لا أريد سماع شيء!" صوته ارتعش وكأن مياهً مثلجه سكبت عليه

"ارجوك لا تكمل" نظر اليه بشبه رجاء دامع 

لايريد تصديق هذه الحقيقه فهي من اكاذيب والده كالمعتاد....هـ هذا 
صـ صحيح اليس كذلك؟
All Rights Reserved
Sign up to add لِمَ تركتيني ..؟ | ?Why did you leave me to your library and receive updates
or
#11ايميليا
Content Guidelines
You may also like
أحببتك فارسي by Jodienajm
11 parts Complete
أجبك حتى لو كانت هناك خطيئة تمنعني لأنك قدري وأنا قدرك أردتك حبيبا فإعترضو فأجبروني على تقبلك كأخ على الرغم من أن قلبي كان يصرخ برفد تام..... "كنتُ أهرب، أهرب منه وإليه في آنٍ واحد. كيف يمكن لقلبي أن يخفق بهذا الجنون كلما اقترب؟ كيف يمكن لنظراتي أن تبحث عنه وسط الزحام، بينما عقلي يصرخ: إنه ليس لكِ!؟ هو أخي... هكذا قالوا، هكذا صدمت، هكذا صدّقت. لكن ما الذي يجعل هذا القلب يتمرد؟ لماذا يخذلني في كل مرة أراه فيها؟ كان يجب أن يكون حنانه مألوفًا، أن تكون نظراته دافئة بلا ارتجاف، أن يكون حضوره طمأنينة لا عاصفة. لكنه لم يكن كذلك... لم يكن أبدًا كذلك. وهو؟ كان يهرب أكثر. يشيح بنظره، يتصنع الجمود، يتحدث كمن يخشى كلماته، كمن يخاف أن تنفضح أمامي حقيقة لا أفهمها. لماذا؟ لماذا يشعر بالخطيئة، وأنا من عليها أن تشعر بها؟ لماذا يبدو أن قلبه يرفض التصديق... كما أفعل أنا؟ لكن الحقيقة لا تبقى مدفونة للأبد. الحقيقة قاسية، جارحة، لا تعرف الرحمة. فيا ترى، ماذا سيبقى منا عندما تسقط ورقة الوهم الأخيرة؟!"
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
روحكِ تناديني (كاملة) by AyaTarek084
47 parts Complete
الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»
🕊قطيع الذئاب 🐺 الرواية الأولي من سلسلة روايات🌹( ورد الياسمين)   by Gasmin9K1R2Z7
63 parts Complete
نطقت بصوت متوتر، حاولت أن تكتم الغضب الذي اشتعل في قلبها، لكن الكلمات خرجت كالرصاص: "إزاي تكلميني كده؟" تقدم نحوها بخطوات ثابتة، عينيه مشدودتين إليها، ووجهه لا يظهر أي تراجع. رفع حاجبه بتحدٍ، وأشار إليها بأصبعه في وجهها، متحدثًا بنبرة حادة: "أنا أتكلم زي ما أنا عاوز. إنتي مين علشان تعترضي؟" نظرت إليه تالا، عيونها تتوهج بشيء من الغضب المخبوء، لكنها أجابت بنبرة لم تخلو من التحدي، وهي تلفظ اسمها: "تالا." ضحك ضحكة خفيفة، لم تكن قاسية، بل كانت تحمل في طياتها سخرية خفيفة. نظر إليها بعينيه الماكرين، وعلى شفتيه ابتسامة تهكمية، لكنه قال بنبرة هادئة، لا تخلو من تحدٍ جديد: "ودا اسم إيه دا؟" كان الهواء في المكان ثقيلًا، متوترًا، كما لو أن كل ذرة فيه كانت مشبعة بالغضب المكبوت. لم يكن هناك سوى صوته وهو يقترب منها، خفيفًا في البداية، ثم شديدًا وحادًا، وكأن خطواته تتناغم مع نبضاتها السريعة. كانت تالا تشعر بجدران الغرفة تضيق حولها، كما لو أن كلماته كانت تحاصرها من كل زاوية. عيونه كانت تشبه بحيرة راكدة، لا تلمح فيها سوى المكر، ولكن في أعماقه كان هناك شيء آخر... شيء لم يعترف به بعد. كانت تالا تشعر به، بأعماقها، رغم أنها لم ترد أن تظهره. ارتعش قلبها، ولكنها سيطرت على نفسها، وأجابت بما يكفي من القوة لترد له الضرب
You may also like
Slide 1 of 10
لماذا ايها القلب وقعت في حب الشخص الخطأ  ؟؟"..مكتملة .." cover
نوڤيلا "لا نرى" (مكتملة)  cover
لعبة العقول cover
أحببتك فارسي cover
عشق في بلاد حروبها لا تنتهي 7 ( شارع الدم ) cover
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
My family.....!!!  cover
روحكِ تناديني (كاملة) cover
🕊قطيع الذئاب 🐺 الرواية الأولي من سلسلة روايات🌹( ورد الياسمين)   cover
رواية || الموجة الاولى cover

لماذا ايها القلب وقعت في حب الشخص الخطأ ؟؟"..مكتملة .."

19 parts Complete

طفلة تبكي أمام جثة رجل وامرأة، قالت بين شهقاتها: أُمي...أبي...أنا آسفة...أنا لم أقصد هذا أنا...أنا لم أُرد قتلكما...لماذا حدث هذا؟ أنا آسفة..آسفة. وبجانبها تلك الفتاة التي ربتت على كتفها بهدوء قائلة: أُختي هذا يكفي، أيتها الذكريات اختفي بأمر مني! وقعت تلك الفتاة الصغيرة فور انتهاء هذه الكلمات، أما الأُخرى نظرت لها نظرات حزن مع حنان وقالت: لا تقلقي، عندما تستيقظين لن تتذكري أي شيء. وبجانبهم ذلك الفتى الذي لا يظهر سوا ملامح الصدمة...ينظر لجثة رجل وامرأة آخرين...لتتغير تلك الملامح إلى الغضب والحقد. تملكته العبرات والغضب فصرخ قائلاً: لماذا فعلتِ ذلك يا (أكينا)؟ لماذااا؟؟