Story cover for ما قبل الواقع by sand_e7
ما قبل الواقع
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 06, 2024
كانت تساقط الأمطار بشدة على مدينة بروشير في يوم ماء يوم. تجاوزت روساندرا عبور الشارع في مظلمة المطر، وانتشرت أضواء المحاذير على الأعلى. كانت تفتح الباب الثقيل لمنزلها الصغير وتجد نفسها محاطة بالهدوء..

تعانقت روزالين قبعة عاكسة على رأسها وخرجت إلى الخارج ولكن فجاة...

لا احلل سرقه احداث او لقطات 
وهذه من خيالي لا اكثر
لا تحكموا من البدايه،،
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ما قبل الواقع to your library and receive updates
or
#104سفر
Content Guidelines
You may also like
🌀رحـــــلــــــــة إلـــــــى الـــــــمــــــاضــــــــــي🌀 by Laila_IS_29
20 parts Complete
في متاهات الزمن، حيث تتلاشى الحدود بين الماضي والحاضر، قادها هوسها إلى المجهول.. كانت مهووسة بالقتلة المتسلسلين، تعشق قصصهم وتفاصيل جرائمهم وكأنها تلاحق أشباحهم عبر التاريخ. لكن لم يكن الهوس وحده كافيًا.. أرادت أكثر. أرادت أن تراه، أن تلتقي به، أن تتحدث معه. وعندما فتحت آلة الزمن بوابتها، لم تتردد. قفزت إلى القرن التاسع عشر، حيث الأزقة المظلمة تخفي ظلًّا مرعبًا، حيث الرعب يتنفس في لندن القديمة، وحيث ينتظرها السفاح الذي أرعب التاريخ. لم يكن لقاءً عاديًا، ولم يكن كما تخيّلته. وجدت نفسها وسط عينيه، بين يديه، داخل عالمه الدموي القاتم. وكان الأسوأ أنها لم ترد الهرب.. بل أرادت البقاء. ولكن الزمن ليس لعبة، وما بدأ كهوس تحول إلى مصير. وحين عادت إلى المستقبل، لم تعد وحدها. كان هناك شيء آخر ينبض بداخلها.. جزءٌ منه، جزءٌ من ماضٍ لم يكن يُفترض أن تعيشه. وعندما التقت بوجه مألوف في الحاضر، بعيون تشبهه تمامًا، تساءلت: هل الماضي انتهى.. أم أنه يُعاد بوجه جديد؟ بقلم:🔱⚔️كــاثــيــس Laila IS ⚔️🔱
الضحيه الاخيرة  by karizmarule
9 parts Ongoing Mature
ماذا لو رسمتم احدُ على ورقه سوداء وتجلى لكم في الواقع في بلده يلفها الضباب والغموض، تجد بيا نفسها مُطاردة برؤى غريبة وأصوات تهمس لها من زوايا الظلام، من شده إتقانها فن الرسم، كل ما ترسمه يبدو حقيقيا للغايه حتى رسمته هو. فتى بملامح غريبة، أعتقدته وهماً في البدايه لكنه في الحقيقه موجود ويعيش معها في كل لحظه جلب معه رائحه العصور الفيكتوريه الكئيبة وروحاً مُثقلةً بلعنات وقوى غير مرئية. وخلف تلك العيون كان يخفي جنوناً لا يمكن إصلاحه. عيناه توحيان بقصص لا يمكن أن تُسرد، قصص محفورة على لحم ضحاياه لا على الورق. لم يكن مجرد قاتل، بل كابوس حي مهووساً بالدم، بالموت، بالصراخ الذي يتلاشى ببطء. لم يكن يقتل من أجل المتعة فقط، بل من أجل الفن. كانت الفوضى لوحته، والجثث أعماله الفنية، والصراخ سيمفونيته المفضلة. كان ينتقي ضحاياه بعناية، يراقبهم وهم يجهلون أنهم مجرد فصل آخر في كتابه الدموي. على الرغم من معاناتها مع كيان غير مرئي يلاحقها أينما تذهب هل ستتمكن بيا من مواجهة هذا الكيان وأسرار القدر الغامض، أم أن الظلام الذي يلتف حول هذا الفتى سيمزق اشلائها دون بقاء؟وهل تستطيع التحكم في مستقبلها عبر اوراق الرسم السوداء من يعلم اين ستأخذنا ابعاد هذه القصة (هذا اول رواية الي اتمنى تعجبكم😊) (كل ما ا
زهرتـه ||5 𝑯𝒊𝒔 𝒓𝒐𝒔𝒆  by _Victory_4love
16 parts Complete
ديناري فتاة فرنسية من أصول روسية، ذات عقل إجرامي بإمتياز تحلم الفتاة الفرنسية بالعمل في مجال الصحافة قسم التحقيق في القصص الغامضة الذي يتعاون مع قسم مكافحة الجريمة في الشرطة و الترسيم في هذا القسم بذات كان هدفا رسمته منذ تخرجها من كلية الصحافة ، لكن و بعد إنتهاء تدريبها لم تظهر أي علامة أو رغبة من رؤساءها تدل على أن ترسيمها قريب و ذلك لأسباب لم يكشف لها عنها احد ، و بدل الإستقالة و الإستسلام هي دخلت في تحدي مع رئيسة قسمها من أجل تحقيق هدفها ، لكن ذلك التحدي أدى بها لمواجهة عدة عقبات و أشباح وجوه من الماضي التي عادت لتطاردها مجددا. إنتهت حياة دينا الهادئة مباشرة حلول العاصفة و ذلك بظهور والدها الثري مجددا في حياتها البسيطة و أمام عتبة منزلها ، بعد مقابلة واحدة لها معه إنتهى بها الأمر في موعد مدبر مع رجل غني مجهول الهوية، و مهما حاولت الفتاة جعله يكرهها و يرفض عرض الزواج هو يلتصق بها أكثر. رفض دينا للزواج به لم يكن فقط لأنه مدبر من طرف والدها بل متعلق بشخص ثالث يعيش في ظلام غرفتها، شبح رجل مقنع مثير إلتقت به في أحد الليالي في قتال غير شرعي و لا يبدوا أن الرجل الخفي المدعو بGhosthell يريد تركها و شأنها على أي حال. Ghosthell: شبح الجحيم ✪ الكتاب الخامس في الحساب و الثاني من سلسلة روايات أميرات ب
الهروب +18 by GanaHussain1
12 parts Ongoing
لورينا هيكتور موراليس . ما يمكن وصفها به هو الالم ، الحزن ، الاكتئاب إكلاريوس أليخاندرو دي مونتس. ما يمكن وصفه به هو الساديه ، الاختلال ، الوفاء لورينا : فتاة لم تطلب من الحياة شيئًا سوى نهايتها ، مثقلة بماضٍ يقطر وجعًا وخيانة، تقف على حافة الانهيار، ترجو الموت كخلاص وحيد من ذاكرة والد دنّس براءتها وسرق منها النور ، تسير أيامها كظلال باهتة، متجهة كل صباح نحو وظيفة لا تملك منها إلا الهروب المؤقت من أفكارها السوداء لكن القدر، بخبثه المعهود، يقرر أن يعيد إشعال النيران ، رجل غريب، حقيبة منسية، ومحطة واحدة كانت كفيلة بفتح أبواب جحيم جديد ، حين تُلقى الحقيبة في زقاق مهجور، تظن لورينا أنها تخلّصت من صدفة مزعجة ، لكنها، دون أن تدري، كانت تكتب بداية فصل دموي في حياتها. يظهر إكلاريوس : وحش لا يعرف الرحمة، يقتحم عالمها كالإعصار، ظنها فريسة سهلة، لكن ما لم يعلمه أن الألم يخلق وحشًا آخر ، عندما تكتشفت لورينا مأساه أحد أبناء المساجين ،يتحول خوفها إلى غضب، وألمها إلى سلاح تبدأ رحلتها نحو الانتقام، مواجهة شرًا غارقًا في السادية والسلطة، لكن هذه المرة لن تكون الضحية ، بل السيف
MIA NIGRULINO by Mary_alhina
18 parts Ongoing Mature
هل كل شيء من تخطيط القدر؟ هل كان هذا قدرهما؟ هل يمكن للخطيئة أن تطلب المغفرة؟ ... وقف اندرو هناك، وهو ينظر الى خيالها الواقف هناك وسط عاصفة الامطار هذه.. تقدم نحوها بخطوات سريعة، وقد غمر المطر جسده، كما غمر القلق دواخله.. وصل اليها، ووضع يده على كتفها، وهو يديرها اليه"مالأمر، ماري لماذا انت واقفة هنا؟ "، تصنم مكانه وهو يرى تلك الملامح التي لايريدها على وجهها.. تلك الملامح الخاوية، عيناها كثقب اسود يبتلعك بمجرد النظر اليه، رفع اندرو يده الى خدها، وهو يردف بهمس" تكلمي ميا، اعيدي لي انفاسي ماري.. " هي لم تتكلم، بل ظلت تنظر اليه... شعر اندرو بشيء حديدي ضد صدره، انزل بصره ليجد مسدس، ماري توجه مسدس نحوه صدره وهي تنظر اليه... ابتسم اندرو، وانحنى ليهمس لها"هل يحبني الرب لهذه الدرجة؟ ماذا فعلت كي يكون اخر وجه اراه هو وجه آخذة قلبي " اخر جملة قالها، قبل ان بشعر برصاصة اخترقت صدره، وهو ينظر لها، لتبتعد عنه، وتتراجع الى الوراء، وتلك الملامح لازالت على وجهها، ليتراجع اندرو خطوتين وهو يمد يده نحوها في محاولة لامساكها، قبل ان تتهاوى ارضا وهو غارقا في دمائه، ويرى خيالها وهو يضمحل من عينيه.. تحققت اكبر كوابيسه... ماري اختفت وتركته هناك.. ...
بحيرة الأمنيات/Dilekler Gölü by leennakly
1 part Complete
في قرية جميلة تشتهر بجمالها وخضورت اعشابها كانت تعيش فيها فتاة كل شباب القرية يحلم فيها فهي لم تكن تعجب بأحد منهم كانت فتاة ذات شعر أصفر كخيوط الشمس وعينين ذات لون أخضر كخضورت الأشجار يجن المرء عند النظر إليهما من شدة جمالهما وبشرتها كبياض الثلج كانت تعيش مع امها في بيت بسيط وجميل كانت تهوى القراءة لحد الجنون وفي يوم من الايام وهي تقرأ في روايتها الفضلة وتتمشى في لارجاء حتى قادتها قدماها لخارج القرية عندما كانت تقرأ شطرا يصف فارس احلامها تلاحظ انها اوصلتها قدميها " لبحيرة الامنيات" التي كانت اسطورة القرية لتقرر الفتاة إلقاء امنيتها الوحيدة لتلقي بقطعة نقدية في تلك البحيرة ديلان:اتمنى ان يكون فارس أحلامي مطابق لصفات البطل الذي اقرأ عنه بالرواية "ثم ألقت القطعة النقدية في مياه البحيرة وهي تضع كلاتا يديها على قلبها الذي يخفق بشدة وبعد ثوان قليلة إصابة الصدمة ديلان من هول ما رأته... عندما خرج لها من البحيرة شاب ذو عينين زمردية وشعر كسواد الليل ينظر لها بعينين حادتين"
You may also like
Slide 1 of 8
🌀رحـــــلــــــــة إلـــــــى الـــــــمــــــاضــــــــــي🌀 cover
الضحيه الاخيرة  cover
زهرتـه ||5 𝑯𝒊𝒔 𝒓𝒐𝒔𝒆  cover
بارون الليل cover
الهروب +18 cover
La Familia Lie cover
MIA NIGRULINO cover
بحيرة الأمنيات/Dilekler Gölü cover

🌀رحـــــلــــــــة إلـــــــى الـــــــمــــــاضــــــــــي🌀

20 parts Complete

في متاهات الزمن، حيث تتلاشى الحدود بين الماضي والحاضر، قادها هوسها إلى المجهول.. كانت مهووسة بالقتلة المتسلسلين، تعشق قصصهم وتفاصيل جرائمهم وكأنها تلاحق أشباحهم عبر التاريخ. لكن لم يكن الهوس وحده كافيًا.. أرادت أكثر. أرادت أن تراه، أن تلتقي به، أن تتحدث معه. وعندما فتحت آلة الزمن بوابتها، لم تتردد. قفزت إلى القرن التاسع عشر، حيث الأزقة المظلمة تخفي ظلًّا مرعبًا، حيث الرعب يتنفس في لندن القديمة، وحيث ينتظرها السفاح الذي أرعب التاريخ. لم يكن لقاءً عاديًا، ولم يكن كما تخيّلته. وجدت نفسها وسط عينيه، بين يديه، داخل عالمه الدموي القاتم. وكان الأسوأ أنها لم ترد الهرب.. بل أرادت البقاء. ولكن الزمن ليس لعبة، وما بدأ كهوس تحول إلى مصير. وحين عادت إلى المستقبل، لم تعد وحدها. كان هناك شيء آخر ينبض بداخلها.. جزءٌ منه، جزءٌ من ماضٍ لم يكن يُفترض أن تعيشه. وعندما التقت بوجه مألوف في الحاضر، بعيون تشبهه تمامًا، تساءلت: هل الماضي انتهى.. أم أنه يُعاد بوجه جديد؟ بقلم:🔱⚔️كــاثــيــس Laila IS ⚔️🔱