لا تتركينني
  • Reads 80
  • Votes 0
  • Parts 3
  • Reads 80
  • Votes 0
  • Parts 3
Ongoing, First published Nov 08, 2024
هي قصة فتاة تملكية تحب أغراضها الخاصة متعلقة بها كثيرا فماذا يمكنها أن تفعل بمجرد أن يقترب شخص لأغراضها؟ 
يختطفها رجل مافيا لأسباب غامضة مالذريعة التي يمكن أن يبرر بها اختطافه لهذه الفتاة البريئة ثم يقع بحبها و يصبح غير قادر العيش بدونها
All Rights Reserved
Sign up to add لا تتركينني to your library and receive updates
or
#315فتاة
Content Guidelines
You may also like
𝑺𝒉𝒆 𝑰𝒔 𝑨𝒍𝒘𝒂𝒚𝒔 𝑴𝒊𝒏𝒆 by sr_joanna
8 parts Ongoing
وقع في خيوط عشقها اكثر رجٌلٍ يكره النساء زعيم المافيا الخطير والمعروف بأنه رئيس لا يُرحم بقسوة قلبه وبروده افعاله، هو قائد قوي لا يهتم بأي شيء سوى نفسه والان بحد ذاته يركع على قدميه امام مسدسها تصوب نحو رأسه ويتوسل إلى تلك الزعيمة التي كان يكره حتى صوت كعبها واسمها حين ينطق، الذي كان يقتل كُل من يجلب سيرتها كُرهاً لها وحقداً، كان شخصاً مختلفاً تماماً. "كفاك، لم يكن لدي أبٌ يوماً يا رافاييل، لم يكن لدي عائلة، لم أرَ الحُب، لم أرَ الحنان، أتريد مني ان اثق بكَ انتَ و أكثر رجلٍ كان يجب عليه ان يكون سندي جعل من حياتي سوداء حتى حين موته؟" "جوانا..انا الذي ساكون لكِ أباً و صديقاً، سأعوضكِ عن كُل ما حدث لك، لن أخذلكِ، انا الذي سأرعى شعوركِ، انا الذي ساكون لكِ عائلة وسأخذ مكان الجميع..ارجوكِ، اعطيني فرصةً واحدة..." بصمتها نهض على رُكبته أمامها أخذ نفسً عميقًا ليتنهد بعدها مزيلًا تلك الصخرة التي قبضت صدره، خطف من يدها ذالك المسدس وهو يحدق بدمعات عينيها اللواتي تتلألأ كُرهاً وحُباً قد اقترب ذالك الطويل ذو الجسم العضلي منها ببطئ ليقول بصوته الرجولي العميق بينما عينيه المظلمة تبدو كأنها ليلٌ دامس "و الان أخرسي بقبلة و إلا لن اتوب من ثرثرتي"
You may also like
Slide 1 of 10
𝑺𝒉𝒆 𝑰𝒔 𝑨𝒍𝒘𝒂𝒚𝒔 𝑴𝒊𝒏𝒆 cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عاصفة الهوى  cover
الامارة cover
عشق أولاد الذوات cover
El Capo Daemon cover
صحوة موت  cover
الرهان 🖤🥀 cover
انقطاع 5  cover

𝑺𝒉𝒆 𝑰𝒔 𝑨𝒍𝒘𝒂𝒚𝒔 𝑴𝒊𝒏𝒆

8 parts Ongoing

وقع في خيوط عشقها اكثر رجٌلٍ يكره النساء زعيم المافيا الخطير والمعروف بأنه رئيس لا يُرحم بقسوة قلبه وبروده افعاله، هو قائد قوي لا يهتم بأي شيء سوى نفسه والان بحد ذاته يركع على قدميه امام مسدسها تصوب نحو رأسه ويتوسل إلى تلك الزعيمة التي كان يكره حتى صوت كعبها واسمها حين ينطق، الذي كان يقتل كُل من يجلب سيرتها كُرهاً لها وحقداً، كان شخصاً مختلفاً تماماً. "كفاك، لم يكن لدي أبٌ يوماً يا رافاييل، لم يكن لدي عائلة، لم أرَ الحُب، لم أرَ الحنان، أتريد مني ان اثق بكَ انتَ و أكثر رجلٍ كان يجب عليه ان يكون سندي جعل من حياتي سوداء حتى حين موته؟" "جوانا..انا الذي ساكون لكِ أباً و صديقاً، سأعوضكِ عن كُل ما حدث لك، لن أخذلكِ، انا الذي سأرعى شعوركِ، انا الذي ساكون لكِ عائلة وسأخذ مكان الجميع..ارجوكِ، اعطيني فرصةً واحدة..." بصمتها نهض على رُكبته أمامها أخذ نفسً عميقًا ليتنهد بعدها مزيلًا تلك الصخرة التي قبضت صدره، خطف من يدها ذالك المسدس وهو يحدق بدمعات عينيها اللواتي تتلألأ كُرهاً وحُباً قد اقترب ذالك الطويل ذو الجسم العضلي منها ببطئ ليقول بصوته الرجولي العميق بينما عينيه المظلمة تبدو كأنها ليلٌ دامس "و الان أخرسي بقبلة و إلا لن اتوب من ثرثرتي"