حـيـاتـه عـبـاره عـن سـحـابـة هـواء بـيـضـاء تـخـرج مـن ثـغـره مـحـمـلـه بـ الـحـزن والـمـلـل والـوحـده، تـمـنـى الـمـوت كـثـيـراً .. حـتـى طـلـبـت مـقـبـرة كـاهـن مـصـري قـديـم روحـه كـ قـربـان مـقـابـل اكـتـشـافـهـا، وطـاردوه مـن الإنـس والـجـن كـثـيـراً .. ولـم يـسـتـسـلـم .. حـتـى قـابـلـهـا ولـم يـعـرف أنـهـا هـي طـوق الـنـجـاه وأنـهـا نـصـف روحـه الـتـي سـتـنـقـذه مـن هـذه الـلـعـنـه "مـر إك"