روايه: الذئب وثعلب الداخليه - Mona Eliwa - Wattpad

Story cover for روايه: الذئب وثعلب الداخليه by MonmonSameh

روايه: الذئب وثعلب الداخليه

Reads 8,415
Votes 237
Parts 38

Reads 8,415
Votes 237
Parts 38

الداخليه الذئب روايه وثعلب

★ مقدمة رواية "الذئب وثعلب الداخلية" ★

في عالمٍ لا يعرف سوى القوانين الصارمة والوجوه الباردة، وُلدت صراعات لا تنتهي... حيث القوة هي الحكم، والمكر هو السلاح!

هو "الذئب"... رجلٌ لا يعرف الرحمة، هادئٌ كعاصفة تسبق الدمار، نظراته وحدها كفيلةٌ بإخماد نيران التمرد. خُلق ليحكم، ليأمر فيُطاع، وليرى كل شيء تحت سيطرته. لا مجال للخطأ في عالمه، ولا مكان للضعفاء بجانبه.

أما هي... "ثعلب الداخلية"، ليست أقل خطورة منه، لكنها تلعب اللعبة بطريقةٍ مختلفة. ذكية، سريعة، تعرف كيف تفلت من بين يديه، وكيف تُوقعه في فخٍ لا يرى له مخرجًا. ليست سهلة، وليست ممن يخضعون بسهولة... لكنها لم تواجه الذئب من قبل!

هو يطاردها، وهي تتلاعب به... لكنه لا يعرف أن صيد اليوم قد يكون الصياد غدًا! بين القوانين والتمرد، بين العدالة والانتقام، تدور حربٌ لا رابح فيها... إلا لمن يُجيد اللعبة حتى آخر نفس.

فمن سينتصر؟ الذئب المفترس أم الثعلب الماكر؟ ومن سيكسر قواعد الآخر أولًا؟!All Rights Reserved

الداخليه الذئب روايه وثعلب

Table of contents

38 parts

Sign up to add روايه: الذئب وثعلب الداخليه to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

فريسة الأسد by SasiAsi

ماذا لو كنت الفريسة؟ ماذا لو وجدت نفسك وسط مطاردة لا مهرب منها، حيث المفترس لا يندفع ليهجم، بل يتلذذ بمراقبتك وأنت تغرق في رعبك، تُحاصر دون أن تشعر، تُحكم قبضته على كل زاوية حولك؟ ماذا لو لم يكن الهروب خيارًا، بل مجرد خدعة يمنحها لك الأسد قبل أن ينقض؟ هنا، الصيد ليس من أجل الجوع، بل من أجل اللذة. من أجل تلك اللحظة التي ترى فيها أنفاسك تتسارع، ودمك يثلج في عروقك، وعيناك تبحثان عن خلاص لن يأتي. هنا، لا تسمع زئير الوحش، بل تسمع صمتًا أكثر رعبًا... صمتًا يخبرك أنك مراقب، أنك محاصر، أنك الهدف القادم. ⚠ تحذير: هذه الرواية ليست لمن يخشون الظلام، وليست لمن يطمئنون بسهولة. إنها رحلة داخل عقل المفترس، حيث الرعب ليس في القتل... بل في الانتظار قبله. غير مناسبة لمن هم دون 🔞.

ما وراء الصفحة الأولى by alaa_aa_aa

من قال إن الكتب لا تختار قرّاءها؟ ومن قال إن القدر لا يختبئ بين ورقةٍ وعنوان؟ وما بين سطرٍ وسطر بوّابةٌ خفية تنتظر أن تُفتَح، وزمنٌ نائمٌ بين أوراق النسيان، ينتظر نفسًا لا تشبه أحدًا. هي لم تكن تبحث عن القدر، بل كانت تهرب إلى كتاب. فهل يُعقل أن تهرب من واقع إلى قدرٍ مكتوبٍ بالحبر والدهشة؟ من زمن الضوء إلى ممالك الظلال، من ضجيج الحاضر إلى سكونٍ تحرسه السيوف. وفي عين أميرٍ لا يرى سوى الرماد تبدأ الألوان في التنفّس. من هي؟ ولماذا جاءت؟ وهل تكون هي الجواب أم اللغز ذاته؟ وماذا إن كان وجودكِ وحده يُبدّل قوانين عالمٍ بأكمله؟ ماذا إن جعلتِ أميرًا يرى لأول مرة لا بعينيه، بل بكِ؟ هي قصة لا تبدأ من الغلاف، بل من اللحظة التي تقفين فيها أمام الصفحة الأولى ولا تعرفين بعدها، إن كنتِ ستقرئين النهاية أم ستُصبحين جزءًا منها. وراء الصفحة الأولى...تبدأ الحكاية. لكن من يُحدّد نهايتها؟ لـــــ الـاء اشـرف

حين وقعت راقصة في فخّ الذئب by jaskhan19

في قلب مدينة تنبض بالخطيئة والمال... حيث لا مكان للضعف، تعيش "سيلين" - راقصة ومغنية ليلية، تظن أنها اعتادت الوحدة، وتؤمن أن الحب ليس لها. لكن لقاءً غير متوقّع مع "آليو" - اليد اليمنى لرئيس عصابة خطيرة، رجل فاحش الثراء وسادي بطبعه، يقلب عالمها رأسًا على عقب. في البداية... كان مجرد هوس. ثم خيانة. ثم رغبة في الانتقام. سيلين تقع في فخ لعبة أكبر منها، لعبة قذرة لا مكان فيها للمشاعر، ويُجرّ قلبها بين رجلَين: أحدهما يحب امتلاكها، والآخر يحاول امتلاك قلبها دون اعتراف. لكن عندما تتقاطع مشاعر آليو الحقيقية مع ماضيه المظلم، وتنكشف نوايا ابن الرئيس المدلل "لورينز"، تدخل سيلين دوامة من الغيرة، والخذلان، والحب المؤلم. وما بين الصفعات الحانية، والقبلات التي تخبّئ ألم الاعتراف، يجد آليو نفسه لأول مرة على حافة فقدان ما لم يكن يظن يومًا أنه يملكه... امرأة، وحب، وعائلة. فهل يكون الحب كافيًا لإنقاذهم؟ أم أن ماضي العصابات والخيانة سيبتلع حاضرهم إلى الأبد

فـي يـد مَجهـول by cuwwqc

لم تكن تنوي أن ترى وجهه مجددًا... ليـال، التي اعتقدت أن بعض المشاهد لا تتكرر، وقفت من جديد أمام ذو العينين الذي لم يغب عن ذاكرتها لم يكن مجرمًا كما خُيّل لها سابقًا، بل طبيبًا، بهوس غريب، وبرود أغرب! جريمة قديمة ظنتها طُويت، عادت بشكـل آخـر ... وباسم مختلف: الدكتور هجـرس. وفي مكان آخر، كانت نجلاء تكتب مخطط الهروب الأخير... فوضى منزلها، وخيباتها المتراكمة، دفعتها لاتخاذ قرار واحد: التخلص من كل ما يثقلها. لكنها، دون قصد، تدلف إلى متاهة أشد ضيقًا، حين تسقط في فخ مهكر محترف، يعرف عن عالمها أكثر مما يجب، ويملك مفاتيح تجهل حتى وجودها. وفي الخلفية، تشتعل لعبة لا تشبه بقيـة الالعاب... تـركي، الرجل الوسيـم والهادئ لتُجار الفوضى، ورجل لا يبيع شيئًا إلا بعد أن يكتشف قيمته كاملة. سامي، المذيع الذي يلمّع الصورة ليخفي صورته الحقيقة خلفها، يخوض حربًا إعلامية يحمل وراءها مشاعر كره وانتقـام لا مبرر لـه.. روايـة سعـوديه ..

إمبراطورية العمالقة by HajerElzahaby

الإيمان والقوة مصدران للحياة...دائما هناك طريقه لكل شئ فقط دع عقلك يعمل...لاتعبث مع الشخص الخطاء فقد تكون نهايتك...بين الماضي والحاضر...أشياء قد تغيرت وأروح قد تألمت، أين الحقيقة لابد لها بالظهور. الحُلم سيصبح حقيقة، والخيال مصيره واقع، ونحن لا نخشى المستحيل فـ رب المستحيل على المستحيل قادر. إنها بداية لطريق مجهول يحمل الكثير بداخله، والعبرة ليست بالبداية وإنما في نهاية الطريق، الخطوة الأولى هي التحدي؛ والخطوة الأخيرة هيا حتمية الوصول. من بين كل البشر إخترتك أنت لتكون عالمي الخاص. إمبراطورية العمالقة ملحمة أسطورية بين الخير والشر، الحب والكره، إهتمام وإهمال، حرب المخابرات والمافيا، قوة لا حدود لها، طريق لا رجعة فيه. إمبراطورية العمالقة مصير محتم لا هروب منه. إن كنت هنا فـ أنت خارج نطاق الواقع هنا مابين الحقيقة والخيال مصير غامض، وحياه أخرى أحداث غاية في الخطورة إنها إمبراطورية العمالقة ياسادة روايتي الأولي إمبراطورية العمالقة إعصار محارب وعاصفة مشاكسة...بقلمي الكاتبة هاجر الذهبي.

طيش انثي by MonmonSameh

★ مقدمة رواية "طيش أنثى" ★ لم تكن مجرد فتاة عادية... بل كانت إعصارًا لا يُوقف، نارًا مشتعلة لا تنطفئ، فوضى تمشي على قدمين! كانت تهرب من كل شيء... المسؤوليات، القوانين، وحتى نفسها. لم تكن تعرف للحدود معنى، ولم تكن تخشى العواقب. كانت فتاة تكره القيود، وتعشق كسر القواعد. لكن... لكل طيش نهاية، ولكل لعبة ثمن، وهي لم تدرك ذلك إلا عندما وجدت نفسها أمام رجلٍ لا يعبث... رجلٌ لم يكن يرى العالم مثلها، لم يكن يضحك على تهورها، ولم يكن يتساهل مع جنونها. هو لم يكن يبحث عنها... لكنها وقفت بطريقه، أشعلت فوضى لم يكن بحاجة إليها، وها هو الآن قرر أن يضع حدًا لهذا الطيش بنفسه! "لعبتك انتهتِ يا فتاة... والآن جاء دوري لأضع قوانيني!" لكن ماذا لو كان هذا الطيش هو الشيء الوحيد القادر على كسر جبروته؟ ماذا لو تحولت معركتهما إلى شيء أكثر خطورة؟! بين نارها المجنونة، وجليده القاتل... تبدأ الحكاية، حيث لا قوانين تُحترم، ولا قلب يخرج سليمًا من ساحة المعركة! فهل سيفوز هو بفرض سيطرته، أم أنها ستثبت أن الطيش أحيانًا... أقوى من العقل؟!

المهمة الاخيرة by morttada98

تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨

شجرة الجليد اللعينه by Rorizen

في دار أيتام تقف على حافة النسيان، حيث يُدفن الأطفال تحت أكوام الصمت والجلد والصراخ، يعيش رايزل... فتىً منسيّ، تخلى عنه والداه كما يتخلى الشتاء عن زهرة في أول العاصفة. تنهال عليه الشتائم والضربات من المديرة القاسية، حتى صار ظهره خريطةً من الكدمات، وخدّاه مرآةً للدموع المكبوتة. ذات ليلة، وبعد صفعةٍ كادت تُطفئ ما تبقى من إنسانيته، يقرر الهرب. لكن الهروب من الجحيم لا يعني النجاة منه... في طريقه، يعثر على مصنع دُمى مهجور، تغطيه خيوط العنكبوت ورائحة الماضي... لكنه لا يعلم أن هذا المكان لا يصنع الدمى... بل يُحييها. ما الذي ينتظره خلف باب المصنع؟ هل سينجو من أشباح ماضيه، أم سيصبح هو نفسه دميةً أخرى في يد قوى خفية؟ في رواية تتداخل فيها الأحلام بالكوابيس، رايزل لن يكون مجرد ضحية... بل مفتاحًا لسرٍ سيغير كل شيء. التصنيف:قوى خارقة, فنتازيا, سحر, سياسة

You may also like

Slide 1 of 8

فريسة الأسد cover

ما وراء الصفحة الأولى cover

حين وقعت راقصة في فخّ الذئب cover

فـي يـد مَجهـول cover

إمبراطورية العمالقة cover

المهمة الاخيرة cover

شجرة الجليد اللعينه cover

فريسة الأسد

ماذا لو كنت الفريسة؟ ماذا لو وجدت نفسك وسط مطاردة لا مهرب منها، حيث المفترس لا يندفع ليهجم، بل يتلذذ بمراقبتك وأنت تغرق في رعبك، تُحاصر دون أن تشعر، تُحكم قبضته على كل زاوية حولك؟ ماذا لو لم يكن الهروب خيارًا، بل مجرد خدعة يمنحها لك الأسد قبل أن ينقض؟ هنا، الصيد ليس من أجل الجوع، بل من أجل اللذة. من أجل تلك اللحظة التي ترى فيها أنفاسك تتسارع، ودمك يثلج في عروقك، وعيناك تبحثان عن خلاص لن يأتي. هنا، لا تسمع زئير الوحش، بل تسمع صمتًا أكثر رعبًا... صمتًا يخبرك أنك مراقب، أنك محاصر، أنك الهدف القادم. ⚠ تحذير: هذه الرواية ليست لمن يخشون الظلام، وليست لمن يطمئنون بسهولة. إنها رحلة داخل عقل المفترس، حيث الرعب ليس في القتل... بل في الانتظار قبله. غير مناسبة لمن هم دون 🔞.