Story cover for غُربة  by Zaynab9077
غُربة
  • WpView
    Reads 467
  • WpVote
    Votes 51
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 467
  • WpVote
    Votes 51
  • WpPart
    Parts 11
Ongoing, First published Nov 08, 2024
نظر حوله يستشعر ملامح الغُربة تعلو على ملامح الجميع حوله وكأنها أخاديد حُفرت علي وجوههم ، ولأنه أفضل من يعرف معني الغُربة وأكثر من تجرعها طوال عمره ، لم يكن من الصعب عليه لمح شعور الغُربة المرسوم بدقة علي ملامح من يشاطرهم المكان ، قد يتفاوت الشعور بالغُربة عند كل واحد منهم ويتنوع ، فهذا لبُعده عن أهله ، وذاك لبُعده عن محبوبه ، والآخر لبُعده عن الله... وغيره ،  وحده من تجمع في قلبه كل أنواع الغُربة وتكالبت عليه الأحاسيس حتي لكأنه يشعر بها من صميم صميم قلبه ، لم يعرف يوما وطناً محدداً ولا محبوبا ولا حتي أهلاً له ، لطالما كان وحيداً منبوذاً غريباً خائفاً...لم يعرف يوما معني الإطمئنان وكل هذا لأجل وطنٍ لم يطأه يوماً بقدمه ، يتحمل لأجل وطنٍ ما شعر يوما بالانتماء إليه ،  ورُغم هذا ورُغم الأحزان ورُغم كل شيء لم ينفك لسانه يوما يهمس ....أيا وطن ... أيا وطني .



مُستوحاه من أحداث حقيقية .
All Rights Reserved
Sign up to add غُربة to your library and receive updates
or
#802واقعية
Content Guidelines
You may also like
dark road  by ella__jk104
4 parts Ongoing
"لا تصدق القصص التي تبدأ بالحب وتنتهي بالسعادة... فقصتي بدأت بالهروب وانتهت في قبر شخص عزيز. في لحظة غير متوقعة، تلاقت الأرواح، وبدأت قصة حبهما لكن...😔 "لم أعلم أن نهايتي ستبدأ بلحظة الهروب من السيارة... ولا أن قلبي سيتعلق برجل لن يعيش معي في النهاية." كل ما تذكرته حينها هو صوته وهو يهمس لي: أحبك ... قبل أن يخترق الرصاص صدره أمام عيني." كنت أظن أنني ولدت فقط لأتألم... حتى التقيت به. لكنه لم يكن لي إلى الأبد." ركضت حافية وسط الغابة، والدموع تحرق وجهي... لم أعد أعرف من أنا، ولا من الذي يمكنني الوثوق به. المطر يروي الأرض العطشى، فإن البكاء يروي الروح المكلومة الفقد أو ربما قسوة الظروف، تركت في قلبها ندوباً ظاهرة. لكن روح ايلا رفضت بشدة أن تستسلم لليأس. في اعماقها ، بقيت جذوة صغيرة من الأمل تشتاق بشدة للضوء والدفء ومع مرور السنوات، بدأت إيلا رحلتها الشاقة نحو ترميم ذاتها ، رحلة استكشاف للقوة الكامنة بداخلها وقدرتها على تجاوز الالم. ام يكون تحول سهلاً، بل تخيلته للحظات ضعف وانتكاس ، لكن... في كل مرة كانت إيلا تستمد العزيمة من إصرارها على غد مختلف شيئاً فشيئاً، بدأت الالوان الزاهية تتسلل إلى حياتها، لتحل محل الرمادي تدريجياً . اكتشفت إيلا معنى الفرح في أبسط الاشياء، ربما ... الهروب من قسوة ال
مملكة الاحفاد لكاتبة(بسملة'ة محمــد)  by BAS_Mala4
27 parts Ongoing
_احم أنا هنا يا ساده لكي اعرض عليكم نوع مختلف من العلاقات، والاشخاص، والاحاداث المشوقة... _معهم فقط عزيزي القارئ سوف تعرف المعني الحقيقي ل( العشق و الجنون والاثارة و الضحك والصداقة و الوجع).... معهم فقط عزيزي القارئ ستتعلم الكثير والكثير... _لا تستهين بهم فا كل شخص منهم عند الغضب يصبح مثل البركان...فهل لك أن تتخيل عندما يصبحو معاا...ليس لهم نقاط ضعف سوي الخوف فهم يا ساده اذا مس أحد منهم بسوء يخافو بشد... فهم لديهم اكثر من رابط وليس رابط الدم فقط.. _العائلة لديهم خط أحمر.... لا أحد يستطيع أن يتخطي هذا الخط... وإذا تخطي أحد هذا الخط فهو بالتأكيد لا يعلم نوع الجحيم الذي سيحدث له... _بالرغم من ملامحهم الجادة.. إلا إن تجدهم يتصرفون تصرفات طائشة گأنهم اطفال صغار.. يتصرفون بغرابة وبعض من الجنون ولكن ليس مع الجميع بالطبع فهم يحتفظو بتصرفاتهم الغريبة والطائشة مع عائلتهم فقط.. _العشق يا سادة إذا وقع أحدهم في دوامة العشق...يصبح ذاك العشق ملكية خاصه لا يسمح لاي من مخلوق النظر لهذه الملكيه وإذا فعل احد ما النظر لهذه الملكيه يكون مصيره الهلاك... _دعونا نتعرف اليهم أكثر يا ساده فهذه المقدمه ليس وصف لهم بل هي جزء صغير مبسط لوصفهم بقلمــــي گ/بسملة'ة محمــد.
عَـودةُ الـوِصَالّ by _Zara_s1
101 parts Complete
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ
ملكتى قلبي المتمرد احببت ملاك)  بقلم yara taha  by YaraTaha293
5 parts Complete
كل من بالمنزل يستعدون لقدومه تنظيمات كثيرة واخيرا جاء ذاك اليوم الذى ينتظره الجميع انتظار دام4سنوات ينتظرون قدومه خاصه تلك الحوريه فاتنه الجمال التي انتظرت عودته على احر من الجمر لم تنسي بعد ذلك الغياب الذى طال ودام سنوات وعدها لنفسها يوم سفره بانها لن تنساه لن تنسي من احبته بل عشقته حد النخاع فانتظرته تلك السنوات بذاك الشوق اهلك قلبها المتلهف لرؤيته شوق انساها سنوات عمرها تضيع من عمرها غافله تماما عنها تنتظره وهى تعلم كامل العلم انه لن يراها سوى انها "شقيقته "كلمه يقولها بسهوله يراها كلمه من حروف بسيطه لاتؤثر ولاتؤذيها وتؤذى روحها المتعذبه ربما يظن ذلك ولكن بالنسبه لها تكون كالنصل الحاد الذى يغرزه بقلبها ولايشعر بالمها يغرزه دون رحمه او شفقه متناسيا المها وقلبها المتالم حد عشقها له الذى لم يراه سوى عبث طفوله عبث صغيره ظن انها ستتنساه مع الايام ستنضج وتتنسى ذاك العشق الذى حفر منذ طفولتها بقلبها الصغير الذى حمل عشقا له لو افرغوه من قلبها ليتوزع علي العالم باكمله سيكفيه ويفيض منه ايضا تجهيزات انتظاره وذاك الحفل الفخم الذى اعد من اجله وسيكون هو نجم الحفل البارز الذى اشتاق له الجميع انتظرت عودته وانتظاره دام لسنوات فهل ستحتاج لسنوات ايضا لكى يقع بحبها ايضا؟؟!
You may also like
Slide 1 of 9
أصداء القلوب  cover
dark road  cover
مملكة الاحفاد لكاتبة(بسملة'ة محمــد)  cover
الوجه الآخر للذئب(الجزأين)  cover
جُـلـنـار بَـيـن يَــديــه cover
وقعت فى عشق المراهقة cover
نجمة الشمال (الجزء الأول من لعنة عبر العصور) بقلم :منة الله عماد  cover
عَـودةُ الـوِصَالّ cover
ملكتى قلبي المتمرد احببت ملاك)  بقلم yara taha  cover

أصداء القلوب

38 parts Ongoing

سنين طويلة مرّت عليه وهو يحمل في قلبه حُبًا خفيًا، حُبًا كتمه داخل صدره حتى كاد يعتقد أنهُ لن يكون لهُ نصيب في الإعتراف به ، و لقد كان هُناك شيء واحد فقط يصرُخ في أعماقه... هو صوت قلبه الذي لا ينطفئ، يتردد في كل زاوية من زوايا حياته ، لقد أحبها في صمت، وجعل من ذكرياتها رفيقة له في وِحدَته . 'أصداء القلوب'... هو الصوت الذي لا يُمكن تجاهُله ، صدى المشاعر التي لا تَفنى مهما حاولوا دَفنها ، و في تِلك اللحظة، لم يجد نفسُه سُوى يهمس لها : "وما من مُحبٍ لكِ أشدّ مني، وما رجوتُ يومًا من الدنيا إلا لحظة تجمعني بكِ ، لحظة أتنفس فيها قُربك وأشعر أني مَلكتُ العالم بين يديّ " ➤ جميع أحداث الرواية من وحي خيال الكاتبة و حقًا أي تشابه بين أي تفاصيل بها و روايات آخرى فهو محض الصدفة ©️ . | سُهى الشريف.