ربّما الحياةُ هكذا؛ ما ابتسمت لأحدٍ إلّا و اقتصّتْ منه ربّما الشّتاءُ فيها أطولُ من الصّيف و ربّما ، لن يعودَ الصّيفُ من جديد لن يعود عالقان بين المراهقةِ و الشّبابِ و العجز، أرواحهما يانعةٌ عالقةٌ في شباكِ ظروفٍ خانقة، فهل يكفي أنّ لهما قلبين من ذهب؟ جايون ~ سونا 09/11/2024🪐 ???🪐All Rights Reserved