YOUR SHADOW [Chung Myung]
  • Reads 141
  • Votes 12
  • Parts 1
  • Reads 141
  • Votes 12
  • Parts 1
Ongoing, First published Nov 10, 2024
"كُن ملاذي من هذا العالم، أكُن لك عالماً بِأسره."

عندما تنقطع السُبل و تنطفئ شُعلة الرجاء، كانت جمرة صغيرة تتمرّد ضدّ الرياح، تدُبُّ في روح مُنهكة ألم الرغبة في البقاء على قيد الحياة.

-

⚠️تنويه⚠️ :
أنا لا أمتلك شخصيّات «عودة النصل المُزدهر» و نظام عالم الرواية، هذه حقوق الملكيّة الفكريّة العائدة إلى المؤلّف بيغا.. أنا فقط أمتلك شخصيّاتي المُضافة بجانب جزء كبير من حبكة القصّة.

-

Highest rankings:
???
All Rights Reserved
Sign up to add YOUR SHADOW [Chung Myung] to your library and receive updates
or
#101oc
Content Guidelines
You may also like
خطايا بريئة (مُكتملة) by mirakarim6
55 parts Ongoing
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
You may also like
Slide 1 of 10
لإني عاقر  cover
ليالي السلطان  cover
حان الوصال  cover
آلـ غضب  cover
قدري الاسود cover
ذراري الهجرس  cover
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
اسيرة مغتصب cover
عشق الحور  cover
صهباء الطنايا cover

لإني عاقر

57 parts Ongoing

يُقال ذاتِ يوماً يقع كائن من يكُن في هيام الحُب ها أنا الكائن في حُب معشوقي وقعتُ تخطيت تلك المشقات معكَ وتلك المتاعب معكَ وتلك الآلآم معكَ ها أنا اليوم معكَ اسأل نفسي في كل مرة أ أصبح كُل يوماً أنضر لعينيك؟ أنضر لملامح وجهك؟ أحفضها جيداً كي لا أنساها حتى مماتي أهذا اليوم اتى حقاً؟ بقلمي: مريم الخفاجي لأني عاقر