لَيالٌ أشبهُ بالحَلْمِ، واقَعٌ مُزيفُ كَدتُ اُصَدق بانهُ حُلمٌ طَويلُ ولَكنيّ يَقظتُ عَلى نَفسي حينُها عَندَما بَتُ أراهُ حَتى فيّ أوجُ أستَيقاظي، وَفي سَوادُ اللَيلُ القَاتمُ...كَان ظَلهُ أشدُ قَتماًAll Rights Reserved
3 parts