
"في دار أيتام تقف على أطراف النسيان، تعيش ستُّ فتيات لا يجمعهن الدم، بل الألم. لكلٍّ منهن جرحٌ لا يُرى، وصوتٌ لا يُسمع، وحلمٌ لا يجرؤ على الخروج. لكن حين يبدأ ماضي إحداهن في الزحف نحو الحاضر، يتغيّر كل شيء... وتصبح الأخوّة الوحيدة التي عرفنها، مهددة بالانهيار."All Rights Reserved