هاء انا تلك الفتاة المدللا الذي تعيش في رغدٍ دون الحاجة لعمل اطرق أبواب الوزارات والمؤسسات وأبتسم كثيراً لهؤلاء المسؤولين عن قبول الموظفين رغم جفاف اسلوبهم ورغم نظراتهم التي تقول لَكَ (( أنت لا شيء))!. استيقظُ متفائله في الصباح واعود خائبة في المساء اعود مطأطأة الرأس خالة اليدين فعودتي بتلك الهيئه كانت تخبر عائلتي بأننا قد نمر بمرحلة يجب علينا فيها ان نقتصد كثيرا وان نتكاتف الى ان يأتي فرج الرزاق الكريم.All Rights Reserved