زوجي المظلوم، سأعتني به.
  • Reads 67
  • Votes 6
  • Parts 1
  • Reads 67
  • Votes 6
  • Parts 1
Ongoing, First published Nov 11, 2024
🍇رواية 'كـ' الأصل من ترجـ𝅘𝅥𝅮 مـتي🍇
All Rights Reserved
Sign up to add زوجي المظلوم، سأعتني به. to your library and receive updates
or
#7marva
Content Guidelines
You may also like
هاتولي الظرف الي فيه الفلوس  by _1Mariana1_
22 parts Ongoing
يمكن لـ إيري رؤيةُ أشياءٌ غريبةٌ غير مرئيٌة للآخرين. وتقوم إيري بتقديم اقتراح إلى الدوق إلكوياس، الذي يتعرض لضغوط للزواج بسرعة لمواصلة نسب العائلة. "خذني معك وانت تصرخ وتقول: لن أتزوج إلا هذه المرأة! ." "همم، و ثم؟" "أنا من عامة الناس، لذلك سيكونون بالتأكيد ضدي ، إذا أصروا على المطالبه بالانفصال، ألن يعطوني ظرفًا من المال حتى أتمكن من الحصول على شيء مفيدٍ ما والمغادرة؟" "ثم سوف تتلقىيَن مظروفًا من المالِ وتغادرينَ بعيدًا؟" "أجل!!" ثم قال الدوق: " وماذا عندما قلتُ لهمُ أنني لن أتزوج أحداً غيرَها ؟" "سوف تتلقى درع للتعذر بشأن عدم الزواج من بعدي مرةً اخرى." شعر الدوق بالسعادة لأنه لم يعد مضطرًا إلى ان يتم ازعاجُه مرةً اخرى للزواجِ، كما أنها سعيده لأنها سـتسطيع دفع تكاليفِ علاج جدتها. اعتقدت إيري أن تلكَ الخطة خاليةً من الشوائب ومثاليةً بالكاملِ لكن.... "الفضل كله لكِ! ، سبب أنني بصحة جيدةٌ ،سأقوم بالتأكيدِ بسدادِ هذا الجميل." كانت الأميرة الكبرى مريضة واضطرت إلى البقاء في السرير لمدة 360 يومًا في السنة. "أوني آيري، تعالي وارسمي والعب معي اليوم أيضًا!" الأميرة الصغيرة خجولة جدًا لدرجة أنها لا تخفض حذرها للآخرين بسهولة... لكن لم يكن الأمرُ كذلك معي..... "سأظل مخلصًا للدوقةِ المستقبليةُ لبقية
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
مكتوبة على إسمي  cover
 | Devil Paradise | cover
هاتولي الظرف الي فيه الفلوس  cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
شيء من رصيف الدم  cover
عشق أولاد الذوات cover
مـــا فـــوق الـــحــــب ❥➷ cover
 حواء بين سلاسل القدر cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

85 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.