سَيتم نشر روايتي للمره الثانيه بسبب إختراق حسابي القديم
.روايتي هي بطولة جماعيه لأكثر من شخصية ولكن الأهم القمر وسمائها
•بطلتنا التي مُنذ أن كانت طفلة طلبت من أبن عمّها أن يكون هو سمائها وتكون هي قمره حتى تنتمي إليه فقط كبرت وأرتبطت به وتغير كُل شيء حتى أصبحت تتمنى أنها بالصغر لم تتفوه بـتلك الكلمات ولا الانتماء إلى سمائها "إبن عمّها"
•بطلنا الذي مُنذ كان طفلاً إبنة عمّه كانت هي أول طفلة يحملها بين كفيه الصغيره وكانت أول طفلة يشتم رائحتها ويتعلق بها ويغار عليها غيرةُُ تعدت مُسمى الغيرة ولكن ذلك الحُب والتعلق أختفى ربما أُصيبت أعينه بالعمى حتى أصبحت حياته فوضى أنجبر على الزواج بـ إبنة عمّه التي أسماها بـ"قمره مُنذ الصغر" وأصبح غارقاً بين مشاعره المُشتته وبين قلبه وعقله
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟