Story cover for وديان الاواشم by raneem_Jawad
وديان الاواشم
  • WpView
    Reads 10,018
  • WpVote
    Votes 1,173
  • WpPart
    Parts 18
  • WpView
    Reads 10,018
  • WpVote
    Votes 1,173
  • WpPart
    Parts 18
Ongoing, First published Nov 11, 2024
"في دار الأيتام، تكون البداية لكل قصة، وبين كل باب قصة تُروى.
مع كل صديق تُولد حكاية وفاء، ومع كل صديق آخر تتسلل خيوط الغدر.
مع غروب الشمس، تنهمر الدموع بصمت، ومع كل شروق تشرق ضحكة تعاند الأحزان.
وفي كل نهاية، تُكتب حياة سعيدة، أو ربما وهمٌ من السعادة❓
All Rights Reserved
Sign up to add وديان الاواشم to your library and receive updates
or
#24معاناة
Content Guidelines
You may also like
حجة الذنب by ijlo_00
13 parts Ongoing Mature
"كيفَ يُروى الحريق؟" ماذا أكتب... وكيف أنسج الحروفَ لأروي حكايةَ أنفاسٍ لم تُخلق للراحة؟ عن فتاةٍ وُلدت من صمتِ الغُربة، ومشت فوق رمادِ الذاكرة، تُطارد خيال أمٍّ غائبة، وصوت أبٍ خُنِق في الظلام، وقلبٍ ظلّ يصرخ بالأسئلة: لماذا أنا؟ ولماذا وحدي؟ هي ليست مجرد حكاية انتقام... بل رحلة عقلٍ يُمزّق الغموض ستائره، ويفتش بين الأنقاض عن معنى النجاة. هناك، بين أشجارٍ لا تعرف الدفء، وبيتٍ ناءٍ عن العالم، تتوارى ريناز. ليست ضحية... بل فريسةٌ قررت أن تفترس. بجسدٍ نحيل يُخفي عاصفة، وعينين تكتبُ بهما قبل أن تنطق، تمضي لتكشف ما حيك باسم العائلة، ودفن تحت لقب "الرحم". لكن ماذا لو أن الغريب الذي عبر دربها، كان أقرب من حبل دمها؟ وما العمل حين يضحك العدوّ بملامح من يشبهها؟ حين يكون الحُب بابًا نحو الحقيقة... والخيانة أقرب من الوسادة؟ رواية ليست كغيرها، لأنها لا تعِدك بالعدالة، بل بالحقيقة... والحقيقة دومًا مؤلمة. ستكتشف فيها أن الذاكرة لا تحفظ فقط، بل تختبئ وتُدافع... وأن الشر لا يرتدي دومًا السواد، بل أحيانًا يأتي بثيابٍ تشبهنا. فاستعد، لأن المسرح لن ينهار فجأة... بل سيُفتح على مشهدٍ لم تتوقعه أبداً. وكل خطوة فيها ليست نحو النجاة، بل نحو الاختيار بين أن تكون إنسانًا... أو نجاتك.
You may also like
Slide 1 of 8
ظل النار  cover
ضحيت بعمري  cover
مال الحرام cover
دار الأيتام  cover
حجة الذنب cover
هضحي عشانك cover
ليتني لم اكن انا cover
𝐄𝐑𝐈𝐂𝐎𝐒 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐖𝐎𝐋𝐕𝐄𝐒  cover

ظل النار

4 parts Ongoing

في العتمة التي لا يرى فيها أحد وجه الحقيقة كان هو ظلًا يحترق ونارًا تتوارى خلف ابتسامة هادئة لم يكن الخطر في لهبٍ يُرى بل في الجمر الذي لا يُطفأ وبين ماضٍ مغطّى بالرماد وحقيقة تتنفس من دخان الأسرار... كانت خطواتها تقترب من الحريق دون أن تدري أنها تمشي في ظلّ النار دَجى ✮