لم تكن صدقه بل ساقتنا الأقدار
  • Reads 571
  • Votes 11
  • Parts 3
  • Reads 571
  • Votes 11
  • Parts 3
Ongoing, First published Nov 11, 2024
لم تكن صدفه حين عثرت عليك..
كنت مرسوم على حدود ايامي ، 
كنت شيئا انتضره و ينتضرني
All Rights Reserved
Sign up to add لم تكن صدقه بل ساقتنا الأقدار to your library and receive updates
or
#218احمد
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 8
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الوقت علمني كيف احب 2 cover
عشق أولاد الذوات cover
�قدري أن احبك cover
ساحرتي 💖 cover
الاربعيني cover
-وصــمــة عــار cover
ماض و حاضر✨️ cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.