غُصبتُ عليك فكان فيك رضاي
  • Reads 818
  • Votes 34
  • Parts 16
  • Reads 818
  • Votes 34
  • Parts 16
Ongoing, First published Nov 11, 2024
روايه إماراتيه 
اول مره اكتب ف سامحوني إذا في أخطاء 
اتمنى الروايه تنال إعجابكم 



تدور الروايه  زواج بالإجبار بين ظبية وعزان  وكان مع مرور الوقت يتغير الحال للأفضل  ويبدا الرضا بين الطرفين 

اقرو الروايه واستمتعو بالأحداث
All Rights Reserved
Sign up to add غُصبتُ عليك فكان فيك رضاي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
~فَاتِنهَ غِيِرّ عَنْ بَنَاتّ حَوُاءْ كَلَهُمً~ by mnor-81
26 parts Ongoing
قصه من وحي الخيال واتمنى تعجبكم اول مرة اكتب رواية :(العائلة اسمها عائلة ال متعب ومتكونه من بنت اسمها الهنوف :عمرها ١٧ وتدرس جامعة تخصص طب اول سمستر ولطيفة وقوية وقوتها تطلعها وقت الجد وشجاعة وحبوبه وعنيده شعرها طويل لتحت ضهرها وبيضاء ،وعندها اخو اسمه صالح:يشتغل بشركة ابوه بمنصب عالي وعمره ٢٠ وعنيد وله هيبته ،وعندهم اخت اسمها :نوره عمرها ٢٥ لطيفة وحبوبه ولطيفة وشعرها طويل بنص ضهرها وسمره سمارها خفيف، الاب اسمه متعب وعمره ٤٠ ومتزوج اسمها هنادي واسمها ام صالح )و(العائلة الثانية اسمها عائلة:ال سلمان(متكونه من ولد اسمه خالد:عمره ٢٢ ويشتغل ضابط بقسم مكافحة المخدرات اهو وصالح وأصحاب من الطفولة ويحب الهنوف من هم صغار ،وعنده اخت اسمها:منيره عمرها ٢٥وحبوبه ولطيفة وعنيده زي ابوها وتخصصها إدارة اعمال،والأب اسمه سلمان:عمره ٤٠ ومتزوج اسمها نوف واسمها ام خالد ،وعندهم بنت صغيرة اسمها وتين عمرها ٤ سنوات وحبوبه )وفي اكثر من شخصيه بنتعرف عليها بالرواية بروضو بضيف عيال عم بنتعرف عليهم بالرواية قريبا
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
~فَاتِنهَ غِيِرّ عَنْ بَنَاتّ حَوُاءْ كَلَهُمً~ cover
تباهي بجمالك يا لورين الآسر وازهي بحبي واحيي فيني شعور كنت اجهله cover
الامارة cover
يا اول احبابي...و يا مسك الختام  cover
حبيتك من كنا صغار cover
بيني وبينك حب ما يعرف النهايات ولا يوقف عند الحدود cover
عاصفة الهوى  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover

صحوة موت

36 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟