الحب الصامت
  • Membaca 4,043
  • Suara 340
  • Bagian 8
  • Membaca 4,043
  • Suara 340
  • Bagian 8
Sedang dalam proses, Awal publikasi Nov 11
6 bab baru
قصه بـ الهجه العراقيه 
تتكلم عن فتاه تحب ابن خالتها من طرف واحد 
وهوا لا يبادلها الشعور فـ هل سيعلم بحبها
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan الحب الصامت ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
or
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
مملكة سفيد " أول الآثمين" oleh AnaZilzail
59 Bagian Lengkap
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 10
حمامة بغداد  cover
  scared  cover
|| ضغن الهرماس || cover
على كتف القبطان حمامة  cover
لماذا اخترتني  cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
˚⋆ 𝗧𝕙𝕖 𝗗𝕚𝕣𝕥𝕪 𝗗𝕖𝕒𝕝 ⋆˚ cover
أحببت منقذي ( مكتملة ) cover
احلام مميتة  cover

حمامة بغداد

50 Bagian Sedang dalam proses

لتُحلق تلـك الحمــامـة الملائكيـة وتطير فـي سمــاء بغـداد الســلام الـى ان تُصطـاد مـن قبل ذالـك الخنجــر وتوضـع في ذالـك القفـص الذهبـــي فـ هل ستبقـى تلـك الحمــامـة الملائكيـة كمـا هـي ؟ ام ستُكسـر اجنحتـهــا وتُحبس فـي قبضـة صاحـب العيـون الغريبـة ؟ ام سيقوم بترميمها ويُعيد اطلاق صراحهـا لكـن تبقى تحت حُكمِهِ ؟ ام تُغـادر سمــاء بغـداد الســلام وتلتحـق فـي سمــاء الجنـة ؟