عَنْبَرُ٩٧١|| Ward no.971⛓
  • Reads 35
  • Votes 3
  • Parts 2
  • Reads 35
  • Votes 3
  • Parts 2
Ongoing, First published Nov 11
1 new part
《أخيراً! ل.لقد جئتم لتحريرنا ص.صحيح؟ ن.نحن أحرار! أرجوك حررنا لا تتركنا!》

《إذاً لقد كانت محقة....》


"لنا لقاء آخر، ستبقين في قلبي دائماً"


《من أنت؟》



《إتركا مينا وشأنها!》


-مِين يُونغِي
-كِيم يُون
-بَارك جِيمِين
-لِي هَانِيل.

▪︎الغلاف من صنع المبدعة n4-ray صاحبة متجر Safari
All Rights Reserved
Sign up to add عَنْبَرُ٩٧١|| Ward no.971⛓ to your library and receive updates
or
#94twice
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
98 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
جُـونـغـكَـوكْ ؛ إنعِكَاس مِرآة. cover
الـرياش نَهج مُغاير cover
السمراء وصاحب العكازة cover
ذبحتني عيونها وصقرها الي ع يمينها cover
only love can hurt like this  cover
𝐶𝐴𝑁𝐶𝐸𝑅 || 𝐾𝑇 cover
شظايا قلوب محترقة cover
🦋 قلوب حائرة 2 🦋  cover
لِيسَ كُلّ مَرِيض يَأخُذُ نَفس الدَواء  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover

جُـونـغـكَـوكْ ؛ إنعِكَاس مِرآة.

6 parts Complete

بِبساطةَ تِلكَ الُروحٓ قُتِلتْ عِندما كَانت تُحاول النَجاة .